الصفحه ٣٦٩ :
سعد بن علي الخطيري: ١/٣١١
سليم (السلطان): ٢/١٧٠
سعد بن معاذ السويدي: ١/٤١٢
الصفحه ٣٨٨ :
القدورة): ٢/١٥٧
عمر (تقي اليدن صاحب حماه): ١/٢٨٤،
٣٧٢
عمر بن علي الصيرفي (سراج
الصفحه ٣٩٤ :
ـ ك ـ
كاتب قطلوبك (علي بن إبراهيم المصري):
١/٢٨٢
٢٥٤، ٢٥٧، ٢٦٦، ٢٦٩، ٢٧٥، ٣٠٧، ٣١٢،
٣٢١، ٣٣٤
الصفحه ٤٠٣ : : ١/١٦٠
محمد بن عيسى (ابن المجد قاضي
طرابلس): ١/٣٣٤
محمد بن أبي الكرم (عزيز الدين
الصفحه ٤١٧ :
فهرس الأماكن والبقاع
ـ أ ـ
آمد: ٢/٥٤، ١١١، ١٤١، ١٨٧، ٢١٣، ٣٣٣
آب كرم: ١/٤٤٢
الصفحه ٢٩ : ، وتولى القضاء نحو ثلاثة أشهر من سنة
تسع وتسعين في دولة اليشبكي ، ثم عزل لما عاد الملك الناصر إلى الملك
الصفحه ٢٠٤ : مقتله أنواعا وأصنافا من الحيل الدقيقة مرات كثيرة
، وعند ما يقال أن الحيلة قد تمت تنتسخ وتنكشف وتنحسم
الصفحه ١٨٣ : عليه عند السلطان إلى أن بكت به مرة بعد أخرى ، ثم سعوا في
إبعاده عن السلطان ثم في قتله ، فلما جا
الصفحه ٣٠٨ : الغربية أيضا ، ووصوا على المتصدرين لا غير مع أخذ ما لهم في
المدارس من الجوامك والشعير من الضياع ، ثم ما
الصفحه ٨٧ :
انقطع ، وسخانة يسخن فيها الماء في الشتاء لغسل من احتلم ، وكعك سمعنا به ولم نره
، ومشبك بعسل في ليلة
الصفحه ١١٣ : الواحد بن عبد الوهاب بن
علي بن عبد الله الأمين أبو الفتوح المعروف بابن سكينة ، أسمعه والده في حياته من
الصفحه ١٨٦ : الذهبي ، وهي سنة
إحدى وأربعين وسبعمائة : في المحرم منها أو في أواخر العام الماضي قبض على الأمير
سيف الدين
الصفحه ٣٤٢ : في المدرسة المنجكية الحنفية ملخصة وهي طويلة ، ومنها ما
بلغني عن بعض المشايخ ، ان الامير منجك مرّ على
الصفحه ١٢٥ : ويقال إنه لم يقم الجمعة في
الجامع الا مرة واحدة وهي الجمعة الاولى من استيلاء تمرلنك على البلد ، وبعد هذا
الصفحه ١٦٦ : ، وهم يسمون من لا شيخ
له بالمجذوب ، يريدون بذلك أنه جذب إلى طريق الخير والصلاح ، ويذكرون له كرامات
كثيرة