الصفحه ٦٨ :
الريحان من ناحية الجامع المبرور وقد ولي نظر الجامع المبرور مدة ، وقد استجد
أشياء كثيرة منها سوق النحاسين
الصفحه ٧٠ :
فقال له : لو كان من رأسك إلى قدمك شعر ما صدقك الناس انك أشعري ، توفي يوم الجمعة
مستهل صفر سنة سبع وستين
الصفحه ٧٥ :
وسمع من الكندي وابن الحرستاني حضورا ، وابن ملاعب والبكري أبي الفتوح وموسى بن
عبد القادر والشمس أحمد بن
الصفحه ٧٩ : ، وهو الذي قدم به من تلك البلاد فنزلوا بمسجد ابي صالح ، ثم انتقلوا منه
الى السفح ، وليس له من العمارة
الصفحه ١٠٢ : يقرأ عليه ، وقرأت عليه مدة ، وكان في كبره يلازم الاشتغال ويجتمع كثيرا بالسيف
الآمدي ، وحفظ شيئا من كتبه
الصفحه ١٠٣ : ء علاء الدين علي بن أبي الحزم
بن النفيس الدمشقي صاحب التصانيف بمصر ، وكان من أبناء الثمانين انتهى. وقال
الصفحه ١٤٥ :
صوتا واحدا ،
وتأسف الناس عليه حتى الفرنج ، لما كان عليه من صدق ووفائه إذا عاهد. وقال ابن
شداد
الصفحه ١٦٣ : ، ودفن بزاويتهم بسفح
قاسيون ، وله من العمر ثمان وستون سنة انتهى. وخلف من الأولاد : ولده الشيخ الأصيل
الصفحه ١٧٦ :
ونصف قرية سكاكة
بالسين من بصرى وبستانان بقرية عين ترما ، وقطع أرض تعرف بحقول العجمي بقرية كفر
بطنا
الصفحه ١٧٧ : الذيل في محرم سنة ثلاث
وثلاثين وثمانمائة : الامير سيف الدين أكز الفخري ، أصله من مماليك الأمير أياس
أحد
الصفحه ١٨١ : انتزعها المؤيد من نوروز في صفر سنة تسع عشرة ، ثم قبض عليه في شوال منها وسجن
بقلعة دمشق ، ثم أطلق ونفي الى
الصفحه ١٨٢ : كان رجلا جيدا له مقاصد صالحة وانفق جملة من ماله في
سبيل الخير ، بلغني انه حسب ما انفقه فبلغ مائتي الف
الصفحه ٢١٤ : ، ومات في الحادي والعشرين من شهر رجب ، ومن عدله
المخلوط بالجبروت والظلم ، شنق جماعة من أجناده على أمد في
الصفحه ٢١٧ : لمخدومه : لا ترد هذا الغلام لأبيه تخرج البلاد من يدك ، هذا خاتم
سليمان في يدك ، فعندها أبطل ما كان وقع من
الصفحه ٢٢٠ : الدين
أيوب من الديار المصرية فدخل دمشق في أبهة عظيمة ، وأحسن إلى أهلها ، وتصدق ، وسار
إلى بعلبك وإلى