الصفحه ١١ : ،
فالتقاه القضاة والاعيان ، وقرىء تقليده بالجامع ثاني يوم وصوله ، وهو مؤرخ بثاني
عشر الشهر ، وقدم نائبه
الصفحه ٦٤ : : أول من ذكر بها الدرس ناصح الدين الحنبلي ثم من
بعده ولده سيف الدين يحيى إلى أن توفي ، وناب عنه فيها صفي
الصفحه ٨٩ :
١٥٣ ـ المدرسة
المسمارية
قبلي القيمرية
الكبرى داخل دمشق ، قال عز الدين : بالقرب من مئذنة فيروز
الصفحه ٩٦ : الحنابلة فمات وهو صغير ، سمع سنة ستمائة من الكندي ، وأجاز له خليل
البرزالي وابن كليب والبوصيري وخلق ، وعمّر
الصفحه ١٩٣ : ، حفظ القرآن ، وساد
أهل بيته ، وكان ذا رأي وسؤدد وفضيلة وشكل ومهابة ، سمع من الفقيه اليونيني (١) وابن
الصفحه ١٩٨ : الدين : قرأت
عليه جزءا سمعه من ابن عبد الدايم ، وحج بالناس غير مرة ، ونيف عن الثمانين ، ومات
فجأة سنة
الصفحه ٢٢ :
الشافعي عنه
واستمر هو بمصر ، وفي اثناء شوال سنة تسع وتسعمائة وردت الأخبار من مصر بعزل
الطولقي
الصفحه ٣٦ :
بسبعة ايام ، قرأ
القرآن واشتغل ودرس بالمسمارية وغيرها ، واستنابه قاضي القضاة شرف الدين ابن قاضي
الصفحه ١٧٥ : العدل ، أخو كريمة ، ولد سنة اثنتين وخمسين ، وسمع من علي بن أحمد
الحرستاني وعبد الرحمن بن أبي الحسن
الصفحه ٥٤ : مترفها ، لم يل ولاية من جهة سلطان ، وما
زال محترما معظما ممتعا قويا ، وقال رحمهالله تعالى : رأيت الحق
الصفحه ٩٢ :
سنة ، حدثنا عن
جعفر الهمداني وغيره ، وهو واقف دار القرآن انتهى. وقال ابن مفلح في طبقاته : محمد
بن
الصفحه ١١٣ : الواحد بن عبد الوهاب بن
علي بن عبد الله الأمين أبو الفتوح المعروف بابن سكينة ، أسمعه والده في حياته من
الصفحه ١٤٤ : والعشرين من
صفر المذكور ، واستدعي الشيخ أبو جعفر إمام الكلاسة ليبيت عنده يقرأ القرآن ويلقنه
الشهادة إذا جد
الصفحه ٢٥٧ :
٢٣٣ ـ مسجد صغير
داخل باب الفرج أيضا لم يحوط عليه بحائط. خرب.
٢٣٤ ـ مسجد في درب
الهاشمي من حجر
الصفحه ٢٧٤ : (١).
٣١ ـ مسجد على نهر
بانياس ، بنته امرأة من نساء الجند اسمها قرة ، فيه مقبرة.
٣٢ ـ مسجد غربيه
في رباط