الصفحه ٣١٢ :
يقول للنائب خذ من
مال الغزي أي شيء أردت فإنه رافضي نصراني ، فغضب هذا الرجل لكلامه في عالم من
الصفحه ٣٣٤ : : وعمل أشياء في أيام وزارته للملك
العادل منها : تبليط جامع دمشق ، واحاطة سور المصلى ، وعمل الفوارة
الصفحه ٣٣٧ :
فهذا أولى. قلت :
هذا الحديث الذي احتج به الشيخ أبو عمر لا أصل له ، وليس هو في شيء من الكتب
الصفحه ٣٤١ :
وستين وستمائة :
وفيها أكمل جامع المزة واقيمت فيه الجمعة في الثاني والعشرين من شهر ربيع الآخر
انتهى
الصفحه ٩ : قضاة كما فعل بالعام الماضي بديار مصر ، وفيها وردت الولايات لقضاء
القضاة من المذاهب الأربعة ، فصار كل
الصفحه ١٧ :
عثمان بن محمد بن
ابراهيم بن التلمساني ، ووصل من مصر إلى دمشق في شهر ربيع الاول سنة ثمان وخمسين
الصفحه ١٨ :
الطريق بمقبرة باب
الفراديس وقد قارب الثمانين ظنا مني رحمهالله تعالى ، وكان قد عزل شيخنا شيخ
الصفحه ٢٩ : القاضي الشافعي
وأخوه جلال الدين وجماعة من الفضلاء رحمهمالله تعالى ، وبعد التدريس جلس وحكم. عن أبيه بإذنه
الصفحه ٣٤ :
الأمارة غير
الأتان. تولى الحكم بدمشق عدة أعوام ، ثم صرف واستمر الى أن لحق بالسالفين من
العلما
الصفحه ٣٧ :
قال الحافظ شهاب
الدين بن حجي : ولم يكن بالمرضي في شهاداته ولا قضائه وباع كثيرا من الاوقاف بدمشق
الصفحه ٤١ :
كثير التلاوة
لكتاب الله تعالى ، ولي بعد والده مدة ، ثم ترك الوظيفة اختيارا منه ، وحصل له
الراحة
الصفحه ٤٢ :
الجبال ، ولي قضاء
دمشق مدة بعد قضاء طرابلس ، وسمع الحديث من جماعة. قال الأسدي في شهر جمادى الآخرة
الصفحه ٥٣ : ، وقال : أول مجلس جلسته في بغداد في جامع
المنصور ، ثم حكى مجلسه مبسوطا ، ثم قال ابن شداد : أول من ذكر بها
الصفحه ٥٧ :
الامام سيف الدين
بن الناصح ، سمع من حنبل وابن طبرزد والكندي وغيرهم بدمشق والموصل وبغداد ، وهو
آخر
الصفحه ٦٣ :
والخانقاه ، ثم
لما مات الأمير سعد الدين زوجها من الملك مظفر الدين صاحب إربل ، فأقامت عنده
بإربل