الصفحه ٤٢ : من القضاة
أحد ، ثم ذهب إلى الصالحية ، ثم بلغني بعد ذلك أنه كتب له توقيع وقريء بالجامع
بالصالحية
الصفحه ١٠٢ : يقرأ عليه ، وقرأت عليه مدة ، وكان في كبره يلازم الاشتغال ويجتمع كثيرا بالسيف
الآمدي ، وحفظ شيئا من كتبه
الصفحه ١٧٦ :
ونصف قرية سكاكة
بالسين من بصرى وبستانان بقرية عين ترما ، وقطع أرض تعرف بحقول العجمي بقرية كفر
بطنا
الصفحه ٢٢١ :
الصفدي نوادره إلى
أن قال : وكان من أكابر امراء دمشق ، أوصى عند ما توفي أن يدفن عند أبيه بتربة
الصفحه ٢٦٢ :
مسجد فذايا
٢٣ ـ مسجد فذايا ،
قرية كانت فخربت ، قبلي مقابر اليهود ، خرب ولم يبق منه غير المحراب
الصفحه ٢٩١ :
ما من أب حملته
الأرض نعلمه
خير بنين ولا
خير من الحكم
وقيل لما أراد
الوليد
الصفحه ٢٩٤ : بلاد الاندلس معلقه على باب المدينة اي مدينة الاندلس
الكبيرة فإذا غاب الرجل من بلادهم على مسيرة مائة
الصفحه ٣٢١ :
فمن قصر حكى
تقبيله الحسن وتسفيطه وقال علي بن منصور السروجي من أبيات يصف فيها دمشق :
في كل
الصفحه ٣٢٦ : المشتبه في
كلامه على القري : وجدت بخط الشيخ القدوة ابي سعيد مساعد بن ساري (١) رحمهالله تعالى ، سمعت الشيخ
الصفحه ٤٠ : منها وفي يوم الاثنين ثانيه لبس القاضي عز
الدين الحنبلي وقرىء توقيعه بالجامع الأموي بحضور القضاة ، وهو
الصفحه ١٦٤ : في تاريخه : أنه رأى كراريس بخطه من تفسير له ، وجلس في المشيخة بعده
بمقبرة باب الصغير جلال الدر كزيني
الصفحه ٢٧١ : تزهد.
٨٢ ـ مسجد في طريق
مقبرة الاكراد ، صغير ، بابه من البستان.
مسجد ارزة
٨٣ ـ مسجد ارزة ـ قرية
الصفحه ٢٨٦ : كان يعمل فيه اثنا عشر ألف مرخم ، وغرم عليه من الدنانير المصرية زنة مائة
قنطار وأربعة وأربعين قنطارا
الصفحه ٢٨٨ :
المحروسة في جرن
رخام فدخل في القلعة ، وحين استيلاء التتار المخذولين على حلب وقلعتها قنل من
قلعتها
الصفحه ٣٢٨ :
فاستقر الحال في
امرها على ما قال الشيخ تقي الدين بن تيمية في يوم الأحد الخامس والعشرين منه