الصفحه ١٢٥ : دخوله في اليوم الثاني من ذي الحجة انتهى. وقال الاسدي في
تاريخه في سنة ثلاث وثمانمائة : في جمادى الآخرة
الصفحه ١٣٤ : شمس الدين سنقر الأشقر من دار السعادة بعد صلاة العصر
وبين يديه جماعة من الأمراء والجند مشاة ، وقصد باب
الصفحه ١٣٥ :
يوم الخميس العشرين من صفر ، ورسم للقاضي نجم الدين بن سني الدولة بالقضاء فباشره
، ثم جاء البريدية ومعهم
الصفحه ١٣٩ : التي
كانت موقوفة عليها انتهى. وقد مرت له ترجمة من كلام الذهبي في المدرسة الصلاحية
مختصرة ، وهذه ترجمته
الصفحه ١٤٢ :
عليه أحد من
أصحابه ، وكان الناس يأمنون ظلمه ويرجون بره ، واكثر ما كان عطاؤه يصل الى أهل
العلم وأهل
الصفحه ١٦٦ : بنيت لهم زاوية بظاهر دمشق قريبا من العوينة
انتهى.
٢٢٩ ـ الزاوية
اليونسية
بالشرف الشمالي
بدمشق غربي
الصفحه ١٨٦ : الذهبي ، وهي سنة
إحدى وأربعين وسبعمائة : في المحرم منها أو في أواخر العام الماضي قبض على الأمير
سيف الدين
الصفحه ١٩٥ : أحسن تلقيه واكرم نزله ، وطلب التوجه الى القدس
الشريف فأعطاه الأفرم من خزائنه ألفي درهم فأباها وأخذها
الصفحه ٢٠٢ : العادلية ، وهي تربة
مليحة ذات شبابيك وبوابة ومئذنة ، وله عليها أوقاف دارة على وظائف من قراءة وأذان
وامامة
الصفحه ٢٢٤ :
الدنيا عليه ، وعمر أملاكا كثيرة ، وأنشأ على درب الشام الى مصر خانات عظيمة
بالقنيطرة وجسر يعقوب والمنية
الصفحه ٢٢٦ :
وكانت البلدية في
غاية من الأمن والعدل ، وله في ذلك حكاية في ولد مملوكه ، وابتدأ في مرض الموت في
الصفحه ٢٩٢ :
وزاد في سمكها ،
ولما بنى القبة فيه واستقلت وتمت ، وقعت ، فشق ذلك على الوليد ، فأتاه رجل من
الصفحه ٣٠١ :
وجماعة من الفقهاء
بسبب اعتبار أمر الجامع الأموي : فلم يكن للنائب من البصر والبصيرة ما يهديه إلى
شي
الصفحه ٣٠٦ : مدرس الأمينية ومحتسب دمشق ، توفي يوم الاثنين رابع
شهر رمضان ، ودفن من الغد بسفح قاسيون انتهى. وقال
الصفحه ٣٠٧ :
بمشهد أبي بكر من
جامع دمشق ، كان من الصالحين الكبار مباركا ، توفي في صفر منها ودفن بباب الصغير