الصفحه ٤٤٨ :
مسنون (قرية): ١/٣٦٥
المسوقة (قرية): ١/٣٦٣
مشهد ابن عروة: ١*٦١، ٦٢، ٦٥، ٢/٦٩،
٢١٣
مشهد أبي بكر
الصفحه ٣١٥ :
وكان بصحن الجامع
الأموي حواصل للمنجنيقات ، وحواصل للأمراء ، وغيرها من خيم وغيرها ، فأمر بازالتها
الصفحه ٧٣ : الصحيحين خرجها من مسموعاته
و (فضائل الشام) ثلاثة أجزاء و (فضائل القرآن) جزء وكتاب (صفة الجنة) وكتاب (صفة
الصفحه ١٤٣ :
المعالي مسعود النيسابوري نزيل دمشق عقيدة ، فكان يحفظهما ويحفظها من عقل من
أولاده ، وكان يحب سماع القرآن
الصفحه ٢٩٣ :
فانقطع عنقه فسال
من فيه دم ، فهالهم ذلك ، فسألوا عنه ، فكان فيمن سألوا عبادة بن نسي الكندي
الصفحه ٣٣٠ : ثلاثين وثمانمائة
: وفي هذا الشهر بلغني ان القاضي بدر الدين ناظر الجيش وسع في مسجد الجوزة من
شماليه وجعله
الصفحه ٣٤٢ :
وحدث في هذا العام
، توفي في تاسع عشره بمنزله بالقرب من حمام يلبغا ، وصلى عليه بجامع الثابتية
الصفحه ١٩ : جمادى الأولى دخل القاضي الشافعي المذكور إلى دمشق
وفي يوم الخميس مستهل جمادى الآخرة منها تاسع عشرين آذار
الصفحه ٧٢ :
وجمع وصنف ، والف كتبا مفيدة ، حسنة ، كثيرة الفوائد من ذلك (كتاب الأحكام) ولم
يتمه ، (وكتاب الأحاديث
الصفحه ٩١ :
والقاضيين
الشهرزوري وابن أبي عصرون ، وكانت وفاته في سابع شهر ربيع الأول من هذه السنة.
وتوفي أخوه
الصفحه ١٣٤ : شمس الدين سنقر الأشقر من دار السعادة بعد صلاة العصر
وبين يديه جماعة من الأمراء والجند مشاة ، وقصد باب
الصفحه ١٨٦ : الذهبي ، وهي سنة
إحدى وأربعين وسبعمائة : في المحرم منها أو في أواخر العام الماضي قبض على الأمير
سيف الدين
الصفحه ٣٠٦ :
لإقراء القرآن
العزيز بالجامع الأموي ، وكان يؤم نائب السلطنة ولده العلامة بهاء الدين محمد (١) وهو
الصفحه ٣١٢ :
يقول للنائب خذ من
مال الغزي أي شيء أردت فإنه رافضي نصراني ، فغضب هذا الرجل لكلامه في عالم من
الصفحه ١٧ : الصنهاجي المغربي الدمشقي
المالكي بالمدرسة الشرابيشية ، مولده سنة سبع وسبعين وسبعمائة قرأت عليه من أول