الصفحه ٣١٤ :
المقاصير ، وكانت
قريبا من ثلاثمائة خزانة ومقصورة ، وجددوا فيها قوارير البول والعرس والسجاجيد
الصفحه ٣٢٧ :
وكان قيمة ذلك ما
يزيد على مائة الف درهم ، فقطعوها ، ونهبوا مطبخه وما قدروا عليه من الشعير
والجمال
الصفحه ٣٣٠ : ثلاثين وثمانمائة
: وفي هذا الشهر بلغني ان القاضي بدر الدين ناظر الجيش وسع في مسجد الجوزة من
شماليه وجعله
الصفحه ٣٤٢ :
وحدث في هذا العام
، توفي في تاسع عشره بمنزله بالقرب من حمام يلبغا ، وصلى عليه بجامع الثابتية
الصفحه ٨ : الدين يوسف بن
ايوب ، فاتح بيت المقدس رحمهالله تعالى ، وهي بالقرب من البيمارستان النوري انتهى. وقد مرت
الصفحه ١٩ : جمادى الأولى دخل القاضي الشافعي المذكور إلى دمشق
وفي يوم الخميس مستهل جمادى الآخرة منها تاسع عشرين آذار
الصفحه ٢٥ :
وهي من أحسن
المدارس وأوجهها تقبل الله منه وأثابه الرحمة والجنة وإيانا وجميع المسلمين أجمعين
آمين
الصفحه ٤٧ : ثمان وخمسين وأعيد شيخنا برهان
الدين. وفي ثامن عشر ذي الحجة منها ألبس تشريفا باستمراره على وظيفة القضا
الصفحه ٧٢ :
وجمع وصنف ، والف كتبا مفيدة ، حسنة ، كثيرة الفوائد من ذلك (كتاب الأحكام) ولم
يتمه ، (وكتاب الأحاديث
الصفحه ٧٧ : هذه المدرسة وجعلها موقوفة على من يكون
أمير الحنابلة يذكر فيها الدرس ، فأول من ذكر بها الدرس الشيخ عز
الصفحه ٨٧ :
في شهر رمضان ،
ومما رأيناه وسمعنا به من مصالحها الخبز لكل واحد من المنزلين فيها رغيفان ،
وللشيخ
الصفحه ٩١ :
والقاضيين
الشهرزوري وابن أبي عصرون ، وكانت وفاته في سابع شهر ربيع الأول من هذه السنة.
وتوفي أخوه
الصفحه ١٠١ : ، المعروف بالدخوار شيخ الأطباء بدمشق ، وقد وقف داره
بدرب العجل بالقرب من الصاغة العتيقة على الاطباء بدمشق
الصفحه ١١١ :
الرابع والعشرين
من شهر ربيع الأول عن ست وستين سنة رحمهالله تعالى ، وكان الشيخ محيي الدين النواوي
الصفحه ١٢١ :
وفوض السلطان صلاح
الدين رحمهالله تعالى المشيخة إلى ولده صدر الدين من بعده. قال أبو شامة رحمهالله