الصفحه ٧ : رحمهالله تعالى ، وكان يعرفه من الاسكندرية انتهى. قال البرزالي ،
ومن خطه نقلت في تاريخه في سنة اربع وثلاثين
الصفحه ١٣ : ء ثاني شهر رمضان قدم شيخنا قاضي القضاة شرف
الدين أحمد بن الحسين العراقي من القاهرة على قضاء المالكية
الصفحه ٤٤ :
ولاية المذكور ،
مع أنه أصلح النائبين المذكورين باعتبار السن والحصانة ، ثم عاد الخطيب عز الدين
من
الصفحه ٤٩ : جمع كثير انتهى.
الثالثة ـ الذي
علم من وقفها نصف دير عصرون وقرية عند القصير وفدانان بقرية بالا وأرض
الصفحه ٥٥ : ،
وبرز في الوعظ ، ورحل وسمع من شهدة (١) وطبقتها ، وسمع باصبهان من ابي موسى المديني وغيره ، وله
خطب
الصفحه ٦٠ : عثمان بن يوسف
واشتغل بسماع الحديث باعتناء والده ، وسمع من ابن الخباز وابن العطار بدمشق ، وعن
الميدومي
الصفحه ٩٩ : ناصر الدين
المزي واسمها مغل فأتت منه بالقاضي برهان الدين المار ذكره ، وكان لها أختان
اخريتان إحداهما
الصفحه ١٤٣ : اللغة والأدب وأيام الناس ، قيل إنه كان يحفظ
الحماسة بكمالها ، وكان يفهم ما يقال بين يديه من البحث
الصفحه ١٥٤ : وقد نيف على السبعين من السنين
انتهى.
٢٠٩ ـ الزاوية
الحريرية
ظاهر دمشق بالشرف
القبلي ، قال الذهبي
الصفحه ١٥٥ :
الزي المنافي
للشريعة ، وباطنهم شر من ظاهرهم إلا من رجع إلى الله تعالى منهم ، وكان عند هذا
الحريري
الصفحه ١٨٤ :
المحروسة ، ثم طلب الإقالة منها وأن يقيم بدمشق ، فأجيب إلى ذلك وأعفي منها ، ثم
خرج من حلب الشهباء قاصدا دمشق
الصفحه ٢٠٤ :
يواكله وكان قليل
الأمراض ، وكان يكثر من اقتناء السراري ، وكان عفيف الفرج ، لا يعرف له نظر إلى
غير
الصفحه ٢١٦ :
وكان يوم اخذه له
واسترجاعه إياه يوما مشهودا ، ثم بعد شهرين من حين تملك دمشق حدث له أمراض مختلفة
من
الصفحه ٢٨٧ :
في حائط المسجد القبلي لوحا من حجر فيه كتابة نقش ، فأتوا به الوليد ، فبعث إلى
الروم فلم يستخرجوه
الصفحه ٢٩٣ :
فانقطع عنقه فسال
من فيه دم ، فهالهم ذلك ، فسألوا عنه ، فكان فيمن سألوا عبادة بن نسي الكندي