الصفحه ١٠٢ : نفسه ، واستعمل المعاجين
الحارة فعرضت له حمى قوية ، وتوالت عليه أمراض كثيرة ، توفي في صفر ودفن في تربة
الصفحه ٢٦٠ : بالمدينة المشرفة على مشرفها أفضل الصلاة وأتم
السلام ولا هي أم كلثوم بنت علي من فاطمة التي تزوجها الامام عمر
الصفحه ٢٩٤ : بلاد الاندلس معلقه على باب المدينة اي مدينة الاندلس
الكبيرة فإذا غاب الرجل من بلادهم على مسيرة مائة
الصفحه ١٨ : ، ودخل به ليلة العيد من باب المدينة إلى
منزله ، وكانت جنازته مشهودة ، ومشى فيها النائب إلى مقبرة باب
الصفحه ٢٨ :
منده ، ومحمد بن
عبد الواحد المديني (١) ، ومحمد بن زهير شعوانه (٢) ، وأبو حفص السهروردي
الصفحه ٣٠ : من العلا ، فورد المدينة الشريفة على مشرفها أفضل الصلاة وأزكى
السلام يوم الاثنين ثالث وعشرين ذي القعدة
الصفحه ٥٥ : ،
وبرز في الوعظ ، ورحل وسمع من شهدة (١) وطبقتها ، وسمع باصبهان من ابي موسى المديني وغيره ، وله
خطب
الصفحه ٥٦ : (١) ، وأجاز له الحافظ أبو موسى المديني ، وتفقه وبرع وافتى
وناظر ودرّس بمدرسة جده ، وقال ابن الساعي في تاريخه
الصفحه ٨٢ : انه حج ولما وصل إلى المدينة الشريفة على
مشرفها افضل الصلاة وأتم السلام أراد المقام بها والتخلف عن الحج
الصفحه ١٢٠ : بن محمد المديني (٢) وأبا علي نصر الله ابن أحمد بن عثمان الخشنامي (٣) وغيرهما ، ثم سكن خوارزم وولي
الصفحه ١٣٤ : القلعة الذي يلي المدينة فهجم
منه ودخل القلعة ، واستدعى الأمراء فبايعوه على السلطنة ولقب بالملك الكامل
الصفحه ١٣٦ : نقل سنة تسع وسبعين الى المدينة النبوية. وأول
ما ولي نجم الدين ولاية قلعة تكريت بعد أبيه لصاحبها الخادم
الصفحه ١٣٧ :
داره ، وبقي تسعة ايام ، ومات في ذي الحجة ودفن الى جانب اخيه اسد الدين بالدار ،
ثم نقلا الى المدينة
الصفحه ١٧٥ : جامع حسان خارج باب الجابية بالشارع الأعظم غربي خندق سور المدينة قريبا منه
ومن تربة الامير سيف الدين
الصفحه ١٨٤ : الحاجب الكبير بدمشق برسباي
الناصري ، ووقف عليها وقفا جيدا جليلا ، ثم تولى نيابة مدينة طرابلس ، ثم حلب