الصفحه ١٠٢ : يفهم كلامه ، فكان الجماعة يبحثون قدامه ويجيب هو ،
وربما كتب لهم الذي يشكل في اللوح ، واجتهد في علاج
الصفحه ١٠٠ : بقي لا
يكاد يفهم كلامه ، واجتهد في علاج نفسه فما أفاد ، بل ولد له أمراضا ، وكان يشغل
الى أن مات في صفر
الصفحه ١٠٥ : (٢) مدة وتأدب به وصنف وقال الشعر وبرع في الطب توفي في ثاني
صفر انتهى. وقال ابن كثير في تاريخه في سنة ست
الصفحه ٢٩٨ : لله فيها
غير معتذر
قلت : هو شعر
مقبول غير مردود ، ومات رحمهالله تعالى بداء الاسهال بدمشق وله
الصفحه ٢٦ : تام الشكل ، ليس له من اللحية الا شعرات يسيرة ، وكان له مع
القضاء خطابة بالجبل ، وامامة بحلقة الحنابلة
الصفحه ٣٥ : بيت شعر ، وله رحمهالله تعالى اختيارات في المذهب. منها : اختار أن النزول عن
الوظيفة تولية وهي مسألة
الصفحه ٦٧ : شعر توفي سنة تسع وعشرين وستمائة انتهى.
(الثانية) قال
الذهبي في العبر : في سنة اثنتين وثلاثين
الصفحه ٧٠ :
فقال له : لو كان من رأسك إلى قدمك شعر ما صدقك الناس انك أشعري ، توفي يوم الجمعة
مستهل صفر سنة سبع وستين
الصفحه ٨٩ : ووقفها
عليه ، وله شعر
__________________
(١) شذرات الذهب ٤ :
١٤٢.
(٢) شذرات الذهب ٤ :
١٤٥
الصفحه ٩٦ : أخذ
عن الشيخ علاء الدين ابن اللحام ، وسكن بعد الفتنة في الصالحية ، وأظهر الزهد
والتقشف ، وله شعر
الصفحه ١١٣ : ، ومولده سنة اثنتين وخمسين وخمسمائة ومن شعره قوله :
دع العذال ما
شاؤوا يقولوا
فأين
الصفحه ١١٤ : قبيحة صار بها من أبين الناس. شعر :
لقد أسمعت إذ
ناديت حيا
ولكن لا حياة
لمن تنادي
الصفحه ١٢١ : الدمشقي ، عمل الجندية مدة ، ثم لزم الخانقاه ، وله تاريخ مفيد وشعر
متوسط ، سمع من ابن طبرزد وجماعة وأجاز له
الصفحه ١٣٢ : بخانقاهه ، ثم
ذكر أبياتا من شعره ، وقال ابن كثير في تاريخه سنة ست وسبعين وستمائة : علي بن علي
بن اسفنديار
الصفحه ١٣٣ :
فاضلا بارعا ، وكان جده يكتب الانشاء للخليفة الناصر ، وأصلهم من بوشنج ، ومن شعر
نجم الدين المذكور هذا