الصفحه ٢٦٣ :
الأمير أحد قوّاد
بني عباس. ولي دمشق للمنصور بعد صالح بن علي العباسي ثم ولّاه إمرة الديار المصرية
الصفحه ٢٧٤ :
قال الزبير : قتل
محمد الديباج أو مات في حبس المنصور في أمر محمد وإبراهيم.
وقال البخاري :
أخذ في سنة
الصفحه ٢٨٩ : وسفيان
وشريك وأبو عوانة.
وثّقه ابن معين.
ومات في دولة المنصور.
*
مروان بن جناح الأموي
الصفحه ٢٩٠ : صلىاللهعليهوسلم خطب وعليه عمامة سوداء.
*
مسلم بن سعيد الثقفي (٣) ـ ٤ ـ الواسطي العابد.
روى عن خاله منصور
بن
الصفحه ٣٠٣ : ابن معين.
*
ميمون بن عبد الله (١) ، أبو منصور
الجهنيّ.
عن زيد بن وهب
وإبراهيم النخعي.
وعنه سعد
الصفحه ٣١٤ : ثم ولي
الخراج بمصر في سنة اثنتين وأربعين للمنصور. وما علمت به بأسا.
*
نوفل بن مسعود السهمي المدني
الصفحه ٣١٩ : وابن إسحاق ولم يتابع شعبة على هذه القولة أحد.
وقال عبّاد بن
منصور : ما رأيت هشام بن حسان عند الحسن قط
الصفحه ٣٥٢ : ويتصيّد في هيئة ملك ، فبلغ ذلك المنصور فعزل عمر
الصفحه ٣٥٣ : (١).
* * *
وفيها قدم المهدي
من الري إلى بغداد ، وشرع المنصور فبنى الرصافة وشيّدها ، وعمل لها سورا منيعا
وخندقا
الصفحه ٣٥٦ :
الصّفريّ (١).
* * *
وفيها ألزم
المنصور رعيّته بلبس القلانس الطوال المعروفة بالدّنّيّة (٢) فكانوا
الصفحه ٣٥٧ : قدم المنصور
الشام ، وزار بيت المقدس ، ثم جهز يزيد بن حاتم في خمسين ألفا لحرب الخوارج
بإفريقية ، وأنفق
الصفحه ٣٦٢ : السبيعي ، وأبو مخنّف لوط في قول.
وفيها أنشأ
المنصور قصره الّذي سمّاه الخلد.
* * *
وفيها عرض جيوشه في
الصفحه ٣٦٧ :
العباس أخو المنصور ، فوصل إلى أنقرة بأرض الروم.
وافتتح مدينة.
وهلك نائب خراسان
ابن قحطبة ، فولي بعده
الصفحه ٣٩٣ :
وعنه عبّاد بن
منصور والحارث بن مسلم. وسمع منه أبو داود وعبد الرحمن ابن مهدي وتركاه.
قال أبو داود
الصفحه ٤٠٩ : المنصور.
وقال الدارقطنيّ :
ضعيف.
*
سلم (١) بن
زرير (٢) ـ خ م ن ـ أبو يونس العطاردي البصري.
عن أبي