الصفحه ٤٠ : المنصور حتى تأتي الكوفة ، فإن صارت لك بعد
تحصّنه بها ، لم تقم له بعدها قائمة ، وإلا فدعني أسير إليها فأدعو
الصفحه ٤٥ : أبي أنيسة الرهاوي.
* * *
وفي صفر منها ، تحوّل
أبو جعفر المنصور ، فنزل ببغداد قبل استتمام بنائها
الصفحه ١٦٤ : عليّ ، قال : لا أفعل.
وقال علي بن سعيد
النسوي : سمعت أحمد بن حنبل يقول : منصور أثبت (١) أهل الكوفة
الصفحه ٣١١ : الوليد الكندي قال : طلب المنصور أبا حنيفة فأراده على
القضاء وحلف ليليه فأبى ، وحلف أن لا يفعل ، فقال
الصفحه ٣٥٤ : المكيّ ، وعباد بن منصور الناجي ، أبو حرّة (٢) واصل بن عبد الرحمن ، ويونس بن يزيد الأيليّ (٣) في قول
الصفحه ٤٥٢ :
روى أحمد بن داود
عن علي بن المديني عن يحيى بن سعيد قال : قلت لعبّاد بن منصور : عمّن سمعت (ما
مررت
الصفحه ٤٨٨ : منصور بن أبي
مزاحم عن أبي عبيد الله كاتب المنصور قال : كانت ترد علينا إلى المنصور كتب من
الأوزاعي نتعجّب
الصفحه ٥ : روح آدم عليهالسلام حلّت في عثمان بن نهيك ، وأن المنصور هو ربّهم الّذي يطعمهم
ويسقيهم وأن الهيثم بن
الصفحه ١٩ : جعفر.
وقيل : لما أتي
بهم المنصور نظر إلى محمد بن إبراهيم بن حسن فقال : أنت الديباج الأصفر؟ قال : نعم
الصفحه ٢٦ : محمد بن خالد القسريّ ، فرأى القسريّ أن الأمر ضعيف ، فكتب إلى
المنصور في أمره ، فبلغ محمدا فحبسه.
قال
الصفحه ٢٧٥ :
وقال الواقدي :
قال عبد الرحمن بن أبي الموالي : أحضرت فسلمت على المنصور ، فقال : لا سلّم الله
عليك
الصفحه ٣٥٨ :
وفيها هلك الوزير
أبو أيوب المورياني ، وكان المنصور قد غضب عليه في عام أول ، فسجنه وأخاه خالدا
الصفحه ٣٦٤ : الجبار ، وأمير المؤمنين
أبو جعفر عبد الله بن محمد المنصور ، وعبد الله ابن عيّاش الأخباري المشهور
بالمنتوف
الصفحه ٣٦٨ : .
* * *
وفيها عزل يزيد بن
المنصور خال المهدي عن اليمن ، ووليها رجاء بن روح ، وعزل عن مصر مطر مولى المنصور
بأبي
الصفحه ٤٦٧ : صلىاللهعليهوسلم قال : (منا السفاح ومنا المنصور).
وقال عليّ بن
الجعد وأبو النضر : نا زهير بن معاوية ، نا ميسرة بن