الصفحه ٤٨١ : بردة وعلي بن الأقمر وزياد بن علاقة وعبد الجبار بن وائل وعمرو
بن مرة وعون بن عبد الله ويزيد الفقير وأبي
الصفحه ٦٤٦ : يسّار.
قلت : قد مر (أبو
الطيب موسى بن سيّار) وكذا سمّاه ابن أبي حاتم ، وأظنّ هذا تصحّف فقال الخطيب
الصفحه ٦٩٩ :
ن
صلّى الإله عليك
من مُتَوسد
مرّان
أبو جعفر المنصور
٢٤٣
معن بن زائدة
الذي
الصفحه ٦ : الذين قبض عليهم المنصور ، وقصدوا نحو المنصور ، وهم
نحو من ستمائة ، فتنادى الناس ، وأغلقت المدينة ، وخرج
الصفحه ١٥ :
ابن علي بن أبي
طالب لتخلّفهما عن الحضور عنده مع الأشراف ، فقيل إن محمدا ذكر أن المنصور لما حج
في
الصفحه ٧ :
ظهر يوم الراونديّة ، فأبلى يومئذ وبرّز حتى كان النصر على يديه ، ثم اختفى كما هو
، فتطلّبه المنصور
الصفحه ١٩٩ : متولّي البصرة سفيان بن معاوية بن يزيد ابن المهلّب ويسميه ابن
المغتلمة ، فحنق عليه وقتله بإذن المنصور
الصفحه ٣٦٦ :
وفيها نزل المنصور
قصره الخلد ، وسخط على صاحب شرطته المسيّب ابن زهير وقيّده وسجنه لكونه قتل أبان
بن
الصفحه ٤٧١ :
المنصور يقبّلها فمنعه وقال : إنّا نكرّمك عنها ونكرّمها عن غيرك.
وروي عن الربيع
قال : لما مات المنصور
الصفحه ٦٧٥ :
الكنى
*
أبو أيوب المورياني (١).
وزير المنصور.
اسمه سليمان بن أبي سليمان الخوزي. تمكن من
الصفحه ١٨ :
الأخوين على المنصور أمر رياحا بأخذ بني حسن وحبسهم ، فأخذ حسنا وإبراهيم ابني حسن
بن حسن وحسن بن جعفر بن حسن
الصفحه ٣٧ : ، وأنا وجماعة ، فنخرج إلى السجن في الليل
فنفتحه ، ويصبح معك خلق من الناس ، فطابت نفسه ، وبلغ ذلك المنصور
الصفحه ٢٤ : صانعا ، يعني المنصور ، قالوا : لا ندري. قال : إن
البخل قد قتله فمروه أن يخرج الأموال ويعطي الأجناد فإن
الصفحه ٣٣ : ثلاثة معه
* * *
بناء بغداد
في هذه السنة
أسّست مدينة السلام «بغداد» ، وهي التي تدعى مدينة المنصور
الصفحه ٣٩ : إليه من الرّيّ.
قال سلم : فلما
دخلت على المنصور قال لي : خرج ابنا عبد الله ، فاعمد إلى إبراهيم ، ولا