الصفحه ٥ : ، بين مشبِّهٍ لله بخلقه ، أو ملحد في اسمه ، أو مشيرٍ
إلى غيره ، فهداهم من الضلالة ، وأنقذهم من الجهالة
الصفحه ٦ : بالمسلم الواعي أن يقف على معانيها ، ويحلّلها حسب ما ورد في
القرآن الكريم ، ويزيل عنها الأغشية التي أحاطت
الصفحه ٢٣ :
ط : لقد اقترنت
مسألة الشكر مع لفظة الربّ في خمسة موارد في القرآن الكريم ، والشكر إنّما يكون في
الصفحه ٢٨ :
الثالثة : التوحيد
في الربوبية والتدبير
والمراد منه أنّ
للكون مدبّراً ومتصرفاً واحداً لا يشاركه
الصفحه ٣٠ : المجتمع في إطار القوانين الإلهية ،
والتخطيط غير التشريع.
الخامسة : التوحيد
في الطاعة
والمراد أنّه ليس
الصفحه ٤٠ : مَنْ يتَّبِع
قولَ الشَّيطان فيتساهل في الصلاة والصيام ، ويترك الفرائض أو يشرب الخمر ويرتكب
الزنا
الصفحه ٦١ : ـ كما أسلفنا ـ على بيان التوحيد والشرك في
العبادة.
٣ ـ التعظيم
لأولياء الله وقبورهم وتخليد ذكرياتهم
الصفحه ٧٨ :
غاية لا يصل إليها
إلّا من ارتاض في ميدان العبادة حتى ينسى نفسه ولا يرى إلّا معبوده ، وأين تلك
الصفحه ٩٥ :
يجعل بينهم وبين
يأجوج ومأجوج سداً فعند ذلك يخاطبهم ذو القرنين بقوله : (ما مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي
الصفحه ٣٧ : الفعل الذي يؤتى به لغرض تعظيم الغير وهو مأخوذ من قولهم : طريق
مُعبَّد. (٢)
وإذا قصرنا النظر
في تفسير
الصفحه ٥٧ : فيه مكان كونه مدبِّراً ومتصرِّفاً ، فلا يصلح
أن يكون معبوداً.
* * *
إنّه سبحانه يشرح
في مجموعة من
الصفحه ٦٢ : عليك من الموضوعات التي يتشدد فيها الوهابيون من غير سند سوى التقليد لابن
تيمية أو ابن عبد الوهاب ، وهم
الصفحه ٧١ :
وقد أبطل الله
سبحانه كلا الاعتقادين في كتابه العزيز ، فقال تعالى في إبطال الاعتقاد بتعدد
الآلهة
الصفحه ٧٦ :
الفاسدة لرؤسائهم
، فلا شكّ في أنّها حرام لكونها تشريعاً وإدخالاً في الدين لما ليس منه قال سبحانه
الصفحه ٨٤ : المودودي من الوهابية موقف الدعم والتأييد وقد صب نزعاته في كتابه «المصطلحات
الأربعة» فقد ألف ذلك الكتاب