الصفحه ٦٤ : تبقى على حالها من المعاني القديمة ، فتلك لا تحتاج
إلى بيان ، سواء وردت في السنة والقرآن أم لا.
وأمّا
الصفحه ٧٣ :
على الدوام ، فكان
اتباعهم الشيطان في كل ما يأمر وينهى يمثِّل أنّهم اتّخذوه إلهاً وربّاً فأطاعوه
الصفحه ٧٥ : ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما) (لقمان / ١٥)
الثالث : أن لا
يتعلّق بها أمر ولا نهي في
الصفحه ٨٠ : وتبطل أحلام ابن تيمية ، ومن لفَّ لفَّه ، حاول ذلك الكاتب أن يوفّق بين
جواب الإمام وما عليه الوهابية في
الصفحه ٨٥ : وعمله إلّا ما يكون في ذهنه من تصوّر أنّ له نوعاً من السلطة على هذا
الكون فلا يبعثه عليه إلّا اعتقاده فيه
الصفحه ١١ : نستظهر منها ما قويناه وهو وحدة مفهوم اللفظين (الله ـ الإله)
والاختلاف بينهما في الجزئية والكلية. قال
الصفحه ٣٣ :
الفصل الثالث
في تحديد مفهوم
العبادة
العبادة من
الموضوعات التي تطرّق إليها الذكر الحكيم كثيراً
الصفحه ٣٦ : منها. (١)
٣ ـ وقال الزمخشري
: العبادة : أقصى غاية الخضوع والتذلّل ، ومنه ثوب ذو عبدة أي في غاية
الصفحه ٤٤ :
الدِّينَ) (الزمر / ١١).
وقال في النهي عن
عبادة غيره : (إِنَّما تَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ٤٧ :
أدناها منه ورأته وكان يُهراق عليه الدماء نفرت منه فذهبت في كلّ وجه فغضب ربّها
فتناول حجراً فرماه به فقال
الصفحه ٥١ :
الوثنَ في عنقك قال : فطرحته ثمّ انتهيتُ إليه وهو يقرأ من سورة البراءة هذه الآية
(اتَّخَذُوا
أَحْبارَهُمْ
الصفحه ٧٢ :
السؤال الثاني
ما هو المراد من
العبادة في هذه الآيات؟
إذا كانت العبادةُ
هي الخضوع أمام موجود
الصفحه ٧٧ : ويمكن أن يكون الباعث أحد
الأُمور الثلاثة التالية :
١ و ٢ ـ الطمع في
إنعامه والخوف من عقابه
وهذا هو
الصفحه ٨٩ :
الصنف الأوّل :
يحصر الاستعانة في الله فقط ويعتبره الناصر والمعين الوحيد دون سواه.
والصنف الثاني
الصفحه ٩٩ :
كلام
ابن هشام والكبي في عقيدتهم في معبوداتهم.................................... ٤٦
كلام
الالوسي