الصفحه ٤٤ : عندهم عبارة عن الفعل الدالّ على الخضوع
المقترن مع عقيدة خاصة في حقّ المخضوع له ، فالعنصر المقوّم للعبادة
الصفحه ٩ : مكان الإله كما في قوله سبحانه :
(وَهُوَ اللهُ فِي
السَّماواتِ وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ
الصفحه ٢٦ :
الأجرام السماوية ، وإن لم نعثر ـ إلى الآن ـ على من يعزي تدبير «كل» جوانب الكون
إلى غير الله ، ولكن مسألة
الصفحه ٨٠ : العصر الحاضر ، فقال : «أمّا مسّ منبر النبيّ
فقد أثبت الإمام ابن تيمية في الجواب الباهر (ص ٤١) فعله عن
الصفحه ٢٩ : الإنسان أعرف
بخصوصيات المخلوق وما يصلحه ويفسده فهو أولى بالتشريع والتقنين بل هو المتعين له ،
قال سبحانه
الصفحه ٢٥ : ربوبية
الله عبارة عن مدبريته تعالى للعالم وليس معناها خالقيته.
٢ ـ دلّت الآيات
المذكورة في هذا البحث
الصفحه ٩٦ :
الْأَلْبابِ) (ص ٢٩).
ثمّ إنّ الكلام في
أنّ دعاء الصالحين بعد انتقالهم إلى رحمة الله مفيد أو لا
الصفحه ١١ : نستظهر منها ما قويناه وهو وحدة مفهوم اللفظين (الله ـ الإله)
والاختلاف بينهما في الجزئية والكلية. قال
الصفحه ٩٢ :
معناها : انقطاع كلّ الأسباب وانتهاء كلّ العلل إليه.
ومع هذا كيف يقول
صاحب المنار : «أُولئك عن ذكر الله
الصفحه ٢٣ : عَلَيَّ وَعَلى
والِدَيَّ) (الأحقاف / ١٥).
(كُلُوا مِنْ رِزْقِ
رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ
الصفحه ٥٧ : فيه مكان كونه مدبِّراً ومتصرِّفاً ، فلا يصلح
أن يكون معبوداً.
* * *
إنّه سبحانه يشرح
في مجموعة من
الصفحه ٧ : ، فلفظ الجلالة
مأخوذ من «إله» ، فحذفت منه الهمزة وحلّ مكانها اللام فصار «الله».
الصفحه ٦٢ : طلب منه
كلّ ذلك أو بعضه بما أنّه عبد لا يقدر على شيء إلّا بما أقدره الله عليه ، وأعطاه
وأنّه لا يفعل
الصفحه ٨ : .
ولذلك قيل في
النداء يا الله بالقطع ، كما يقال يا إله ، والإله من أسماء الأجناس كرجل. (٢)
وقال سيبويه
الصفحه ٧٨ : عن أئمّة أهل البيت عليهمالسلام :
قال أمير المؤمنين
عليهالسلام : إنّ قوماً عبدوا الله رغبة فتلك