الصفحه ١٨ :
الأُلوهية فهو التوحيد في العبادة الذي يُعنى منه أن لا يعبد سوى الله ، وقد انصب
جهد الرسول الكريم على هذا
الصفحه ٩٥ :
عن الإسلام في غزوة أُحد وقد تولّوا عنه ، قال سبحانه : (إِذْ تُصْعِدُونَ وَلا تَلْوُونَ عَلى
أَحَدٍ
الصفحه ٧٤ :
طاعتُه بأمر من الله سبحانه كما هو الحال في إطاعة الرسول وخلفائه الطاهرين وهي في
الحقيقة اطاعة لله ، قال
الصفحه ٣٩ : : (وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ
عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّداً وَقالَ يا أَبَتِ هذا تَأْوِيلُ رُءْيايَ
مِنْ
الصفحه ٢٢ : بأُلوهية غير الله ، ولكن أُلوهية غير الله ـ في ذلك المجتمع ـ لم تكن
بصورة تعدد الخالق ، خاصة أنّ واقعة أهل
الصفحه ٩١ : الإلهية ، لا بالذات ، وبنحو الاستقلال ، فإذا كانت الاستعانة ـ على النحو
الأوّل ـ خاصّة بالله تعالى فإنّ
الصفحه ٣٠ :
يخالفون التشريع الإلهي بالردّ والإنكار والجحود.
وهم ظالمون لأنّهم
يسلِّمون حقّ التقنين الّذي هو خاصّ
الصفحه ٩٣ :
وقد طرح هذا
السؤال الشيخ الصنعاني حيث قال : وقد سمّى الله الدعاء عبادة بقوله : (ادْعُونِي
الصفحه ٢١ : .
ه : (أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَنْ يَقُولَ
رَبِّيَ اللهُ وَقَدْ جاءَكُمْ بِالْبَيِّناتِ مِنْ رَبِّكُمْ) (غافر / ٢٨
الصفحه ١٢ :
بعض هذه الآيات :
١ ـ (لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ
لَفَسَدَتا) (الأنبياء / ٢٢).
فانّ
الصفحه ١٣ :
اختلال في الكون.
وأدلّ دليل على ذلك هو المشاهدة. فإنّ في العالم آلهة متعددة ، وقد كان في أطراف
الصفحه ٧٧ : الداعي
العام في غالب الناس وقد أُشير إليهما في مجموعة من الآيات :
قال سبحانه : (تَتَجافى جُنُوبُهُمْ
الصفحه ٣٥ : غاية التذلّل
، ولا يستحقّها إلّا من له غاية الإفضال وهو الله تعالى ولهذا قال : (وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا
الصفحه ٣٤ :
التابعين والصحابة فأصبح ـ بادعائهم ـ كلّ تعظيم وتكريم للنبيّ ، عبادة له ، وكلّ
خضوع أمام الرسول شرك ، فلا
الصفحه ٥ :
العادّون.
أمّا بعد : فانّ
الله سبحانه بعث رسوله الخاتم لإنجاز عدته ، وإتمام نبوّته ، مأخوذاً على النبيّين