الصفحه ٨٧ :
فإذا استعان زارع
بالعوامل المذكورة وهو يعتقد بأنّها مستقلّة في تأثيرها أو أنّها مستقلّة في
وجودها
الصفحه ١٠٠ :
العلامة
البلاغي في اّلاء الرحمان يفسر العبادة مثل ما ذكرناه.......................... ٦٦
كلام
الصفحه ١٩ :
إلى المصادر التاريخيّة.
وهنا نلفت نظر
الوهابيين الذين يسمّون التوحيد في الخالقية ، بالتوحيد في
الصفحه ٢١ :
الربوبية بمعنى
الخالقية استلزم ذلك أن يكون في تلك البيئة من يخالفون النبيّ في الخالقية ، ولكن
الصفحه ٢٥ :
يعيشون في ملكه
وزعم انّ أمرهم وحياتهم ومماتهم وكلّ تشريع يرجع إليه وبيده.
فالحوار بمضمونه
يفسر
الصفحه ٤٥ :
عقيدة المشركين في
آلهتهم
إنّ الذي يسبر
حياةَ المشركين يقف بوضوح على انّهم معتقدين بأُلوهية
الصفحه ١٠ :
يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ) (النساء / ١٧١).
ومن المعلوم أنّ
لفظ الجلالة في الآية منسلخ عن معنى العلمية لوضوح
الصفحه ١٣ :
اختلال في الكون.
وأدلّ دليل على ذلك هو المشاهدة. فإنّ في العالم آلهة متعددة ، وقد كان في أطراف
الصفحه ١٨ :
وانّه :
(رَبُّ الشِّعْرى) (النجم / ٤٩).
وما شابه ذلك ،
فلأجل أنّه تعالى مدبّرها والمتصرف فيها
الصفحه ٢٧ :
وأمّا البراهين
العقلية في هذا المجال وإبطال (الثنوية) و (التثليث) فموكول إلى الكتب المدونة في
هذا
الصفحه ٦٨ : ويرفضه التدقيق في فهم الآيات كما
ينبغي أن تفهم.
فإن تعسّر عليك
فهم هذا وهو ليس بعسير إن شاء الله تعالى
الصفحه ٨٦ :
الفصل الرابع
في حصر الاستعانة في
الله
إنّ التوسل
بالنّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وإن كان
الصفحه ٢٠ :
فانّ لفظة الربّ
في هذه الآية ليست بمعنى «الخالق» وذلك على غرار ما قلناه في الآية المتقدمة
المشابهة
الصفحه ٣٤ :
بمعرفة الموضوع
معرفة صحيحة ، مدعمة بالدليل حتى لا يقع المسلم في مغبَّة الشرك ، وعبادة غيره
سبحانه
الصفحه ٥٢ :
مصاديقها وجزئياتها ، وإن كانت شبيهة بها في الظاهر ، ولكنّها في الواقع تكريم
وتبجيل ويتوهمها الجاهل عبادة