الصفحه ٨٠ : وتبطل أحلام ابن تيمية ، ومن لفَّ لفَّه ، حاول ذلك الكاتب أن يوفّق بين
جواب الإمام وما عليه الوهابية في
الصفحه ٨٢ : الوهابيون عين الشرك وإن كنت في شكّ فلاحظ ما
يلي :
١ ـ قال ابن حبّان
: «في شأن الإمام عليّ بن موسى الرضا
الصفحه ٣٦ : وانقياده يقال :
طريق معبّد ، أي مذلّل. (٣)
٥ ـ قال ابن
الجوزي : المراد بهذه العبادة ثلاثة أقوال
الصفحه ٣٥ : تَعْبُدُوا
إِلَّا إِيَّاهُ ...) (الإسراء / ٢٣)».
٢ ـ قال ابن منظور
في لسان العرب : «أصل العبودية : الخضوع
الصفحه ٤٢ : عبادة الأصنام ، ومع ذلك يعبدها وكان الدافع إلى عبادتها
كونها شفعاء عند الله.
٣ ـ تعريف ابن
تيمية
الصفحه ٤٦ : أهدوا له هدية ... الخ.
ويقول أيضاً :
وكان لمالك ومِلْكان ابني كنانة ، بساحل جدّة صنم يقال له
الصفحه ٧٩ : يتجاوز
التبرّك به في المقام عن تبرّك يعقوب بقميص ابنه يوسف ، ولم يخطر بخلد أحد من
المسلمين إلى اليوم الذي
الصفحه ٨٣ :
متوافرون إلى
زيارة قبر علي بن موسى الرضا عليهماالسلام بطوس قال : فرأيت
من تعظيمه يعني ابن خزيمة
الصفحه ١٠ : تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا
الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ
الصفحه ١٥ : ، و
__________________
(١) ابن فارس :
مقاييس اللغة ٢ : ٣٨١ ، الفيروزآبادي ، قاموس اللغة ، مادة رب ، والمنجد كذلك.
الصفحه ٤٥ : أنّ أهل الشام كانوا يعتبرون الأوثان والأصنام مدبرة لجوانب من
الكون.
يكتب ابن هشام في
هذا الصدد فيقول
الصفحه ٥٠ : مِنْ دُونِ اللهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَما أُمِرُوا إِلَّا
لِيَعْبُدُوا إِلهاً واحِداً لا إِلهَ
الصفحه ٦٢ : عليك من الموضوعات التي يتشدد فيها الوهابيون من غير سند سوى التقليد لابن
تيمية أو ابن عبد الوهاب ، وهم
الصفحه ٦٧ :
الأسماء والصفات
للبيهقي وهو من أنفس ما كتب في هذا الموضوع ، وقد اشتمل بإيجازه على عقائد ابن
تيمية
الصفحه ٨١ : النبيّ والتبرّك به فهذا القول غريب جدّاً لم أر أحداً نقله عن الإمام ، وقال
ابن تيمية في الجواب الباهر