الصفحه ٤٦٨ : : «والذي نفس محمد بيده لو لا أن أشق على المؤمنين ما
__________________
(١) بالام : لفظة
عبرانية معناها
الصفحه ٤٧٤ : مقام نفسه الذي يسمعه خطابه ، وآدم في ذلك
المقام.
أخبرنا أبو عبد
الله الحافظ ، حدثنا أبو العباس محمد
الصفحه ٤٨٠ : تعالى من نفسه في
كتابه فتفسيره تلاوته والسكوت عليه.
أخبرنا أبو عبد
الله الحافظ ، قال : سمعت خلف بن
الصفحه ٤٩١ : ، ولكن ليس
فيه أن يجعل ذلك على اصبع نفسه ، وإنما فيه أن يجعل ذلك على اصبع ، فيحتمل أنه
أراد اصبعا من
الصفحه ٤٩٨ :
وقال بعض الأعراب
وكان يطرد الطير عن الزرع في سنة جدب :
عجبت من نفسي
ومن إشفاقها
الصفحه ٥١٧ : تعالى جعل الله عزوجل حياة الأجسام به. وإنما أضافه إلى نفسه على طريق الخلق
والملك ، لا أنه جزء منه ، وهو
الصفحه ٥٢٠ : درع مريم عليهاالسلام. وقوله : «فيها» يريد نفس مريم. وذلك أن جبريل عليه الصلاة
والسلام نفخ في جيب
الصفحه ٥٢٩ : فعرقت ، ثم خلق
نفسه منها مع (١) أحاديث كثيرة وضعها من هذا النحو تعصبا ليثلب أهل الأثر
بذلك.
أخبرنا أبو
الصفحه ٥٣٨ : : قلت :
يا رسول الله ، إذا رأيتك طابت نفسي وقرت عيني ، فأنبئني عن كل شيء. قال صلىاللهعليهوسلم : كل شي
الصفحه ٥٤٠ : حَكِيماً) (٦) ، (وَكانَ اللهُ
سَمِيعاً بَصِيراً) (٧) ، فإن الله سمى نفسه ذلك ولم يجعله لأحد غيره. وفي رواية
الصفحه ٥٦١ : عام ، ثم
قال صلىاللهعليهوسلم والذي نفس محمد بيده لو أنكم دليتم أحدكم بحبل إلى الأرض
السابعة لهبط
الصفحه ٥٦٨ : مالك وأخذته
الرحضاء ثم رفع رأسه فقال : الرحمن على العرش استوى كما وصف نفسه ، ولا يقال كيف
وكيف عنه
الصفحه ٥٦٩ : أحمد بن أبي الحوارى يقول سمعت سفيان بن عيينة يقول : كل ما وصف
الله تعالى من نفسه في كتابه فتفسيره
الصفحه ٥٧٦ : صلىاللهعليهوسلم
قال : إن الله حين خلق الخلق كتب على نفسه : وذكره. وابن ماجة في المقدمة ١٣ وكتاب
الزهد ٣٥ وأحمد ابن
الصفحه ٥٨٣ :
الكلمتين اللتين
وعدتنيهما. قال صلىاللهعليهوسلم : قل اللهم ألهمني رشدي وعافني من شر نفسي