الصفحه ١٧٩ : ، أصلح لي شأني
كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين (١)».
أخبرنا أبو عبد
الله ، الحافظ ، أنا أبو عبد الله
الصفحه ١٨٥ : ، فأخذ الخضر برأسه ، فاقتلعه بيده ، فقتله ، فقال له
موسى : (أَقَتَلْتَ نَفْساً
زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ
الصفحه ١٩٢ : ) (٣).
يعلم ما أسر ابن
آدم في نفسه ، وما خفي على ابن آدم مما هو فاعله قبل أن يعلمه. فالله تعالى يعلم
ذلك كله
الصفحه ١٩٣ : يعلم ، ويلتمس من عبده ونبيه الجواب. فكذلك يشترط ما يعلم من فعل نفسه ،
حتى كأنه عند الجاهل لا يعلم
الصفحه ٢٢٩ : : (وَلَوْ شِئْنا لَآتَيْنا كُلَّ نَفْسٍ
هُداها) (٢).
وقوله (جل وعلا) :
(وَلَوْ شاءَ اللهُ
لَجَمَعَهُمْ
الصفحه ٢٤٣ : ! قال : بلى ، والذي نفسي بيده لتعودن فيها أساود صبا يضرب بعضكم
رقاب بعض.
قال الزهري :
أساود صبا
الصفحه ٢٥٩ : ، والساعة آتية لا ريب فيها ، وأنك
تبعث من في القبور ، وأشهد أنك إن تكلني إلى نفسي تكلني إلى وهن وعورة وذنب
الصفحه ٢٦٠ :
إني أعوذ بك من شر
نفسي ، ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها ، إن ربي على صراط مستقيم (١)».
وروى بعض
الصفحه ٢٦٧ : ءت بشق رجل. وأيم الذي نفس محمد بيده لو قال : إن شاء الله
، لجاهدوا في سبيل الله أجمعون (٢).
وأخبرنا أبو
الصفحه ٢٧٢ : من المشيئة إلى نفسه ، فقد كفر». فتركت قولي.
وأخبرنا أبو محمد
بن يوسف الأصبهاني ، أنا عبد الرحمن بن
الصفحه ٢٧٣ :
كلها نزل من السماء ، في كل كتاب منها : «من أضاف إلى نفسه شيئا من المشيئة فقد
كفر».
أخبرنا أبو عبد
الصفحه ٢٧٩ : (١).
وأتى عليّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وأنا أقول في نفسي : لا حول ولا قوة إلا بالله. قال : يا
عبد الله
الصفحه ٢٨٠ : لقيت منهم يوم العقبة ،
يوم عرضت نفسي على ابن عبد ياليل بن عبد كلال ، فلم يجبني إلى ما أردت ، فانطلقت
الصفحه ٢٩٠ :
لوزنتهن : سبحان الله وبحمده عدد خلقه ، ورضاء نفسه ، وزنة عرشه ، ومداد كلماته.
رواه مسلم في الصحيح ، عن ابن
الصفحه ٢٩٣ :
يحيى بن حبان ، قال : إن الوليد بن الوليد شكا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم الأرق ـ حديث النفس بالليل