الصفحه ٦٨ : حديث الاستسقاء ، قال فيه : «الحمد لله رب العالمين ،
الرحمن الرحيم ، مالك يوم الدين ، لا إله إلا الله
الصفحه ٧٠ : عنه ، إلا
أن قولنا : هو كذا ظاهره التقديس. وقولنا : ليس بكذا ظاهره التسبيح. ثم التسبيح
موجود في ضمن
الصفحه ٧٣ : (عزوجل)
: (أَلا إِنَّهُ بِكُلِّ
شَيْءٍ مُحِيطٌ) (٤). ورويناه في خبر عبد العزيز بن الحصين.
قال الحليمي
الصفحه ٧٧ : مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمنِ عَبْداً* لَقَدْ أَحْصاهُمْ
وَعَدَّهُمْ عَدًّا
الصفحه ١٠٠ : الله (عزوجل)
هذه صفته لا تنبغي إلا له ، ليس له كفو ، وليس كمثله شيء ، فسبحان الله الواحد
القهار
الصفحه ١٠٥ :
يدعى بهذا الاسم إلا مضافا إلى شيء ، فيقال : يا كاشف الضر ، أو كاشف الكرب.
ومعناه : الفارج والمجلي. يكشف
الصفحه ١٠٧ :
وقيل : بل المؤمن
: الموحد نفسه ، لقوله : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
الصفحه ١٠٨ : مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا
كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ
الصفحه ١١٢ : السَّماءِ رِزْقُكُمْ وَما
تُوعَدُونَ) (٢).
إلا أن الشيء إذا
كان مأذونا له في تناوله ، فهو حلال حكما. وما
الصفحه ١٢١ : محاها الله (عزوجل). ولا يهلك على الله إلا هالك (١). رواه مسلم في الصحيح ، عن يحيى بن يحيى.
قال الحليمي
الصفحه ١٢٦ : صلىاللهعليهوسلم فقال لي رسول الله صلىاللهعليهوسلم : يا غلام ، أو يا بني ، ألا أعلمك كلمات ينفعك الله بهن ،
قلت
الصفحه ١٢٧ : استحقاق عليه.
وقال أبو سليمان :
لا يستحق أن يسمى وهابا إلا من تصرفت مواهبه في أنواع العطايا ، فكثرت
الصفحه ١٣٣ : .
قال الحليمي : وهو
الهادي ، لا يعلم العباد إلا ما علمهم ، ولا يدركون إلا ما يسر لهم إدراكه ،
فالحواس
الصفحه ١٤٥ : العليل وقوته. ولا يقدم على معالجته إلا متطببا عاملا بالأغلب من رأيه
وفهمه ، لأن منزلته في علم الدوا
الصفحه ١٤٧ :
رب الناس ، اشف
أنت الشافي ، لا شفاء إلا شفاؤك. شفاء لا يغادر سقما». قالت رضي الله عنها : فلما
مرض