الصفحه ٤٨١ :
القيامة بقدرته على إفنائها. وقوله : (وَالسَّماواتُ
مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ) (٢) ليس يريد به طيا بعلاج
الصفحه ٤٩٥ :
كثرته ، هذا موقوف
على عبد الله بن عمرو راويه رجل غير مسمى ، فهو منقطع. وقد بلغني أن ابن عيينة
رواه
الصفحه ٥٠١ : وجه آخر عن شيبان ، وقد رواه سليمان التيمي عن قتادة ، وقالا في الروايتين عنه
: «حتى يضع الله عليها قدمه
الصفحه ٥٠٣ : على معاني أصول الدين ومذاهب العلماء ، ولا نبطل
الرواية فيها أصلا إذا كان طرقها مرضية ونقلتها عدولا
الصفحه ٥١٣ : النسر والذي في صورة الأسد وهو
الليث يحملان من الكرسي موضع الرجل الأخرى أن لو كان الذي عليه ذا رجلين.
الصفحه ٥١٦ :
للملائكة : لا ترهبوا من هذا فإنه أجوف ، ولئن سلطت عليه لأهلكنه ، فلما بلغ الحين
الذي أريد أن ينفخ فيه الروح
الصفحه ٥١٨ : منفصلة من الأبدان فاتصلت بها ، ثم انفصلت عنها. وهذا من
صفة الأجسام.
أخبرنا أبو عبد
الله الحافظ ، نا علي
الصفحه ٥٢٤ : الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمى أَبْصارَهُمْ* أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلى
الصفحه ٥٤١ : : والأرض مع ذلك دحاها.
أخبرنا أبو الحسين
علي بن محمد بن عبد الله بن بشران العدل ببغداد ، أنا أبو أحمد
الصفحه ٥٤٤ : لَهُ عَزْماً) (١).
وأخبرنا علي بن
أحمد بن عبدان ، أنا أحمد بن عبيد الصفار ، حدثنا إسحاق الحربي
الصفحه ٥٥١ : الوجهين معا. ثم قال : (بَلْ لا يُوقِنُونَ) (٣) فذكر العلة التي عاقتهم عن الإيمان ، وهي عدم اليقين الذي
هو
الصفحه ٥٦١ : على الله تبارك وتعالى ، ثم قرأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم : (هُوَ الْأَوَّلُ
وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ
الصفحه ٥٦٢ : فوق الماء ، والله عزوجل فوق الكرسي ، ويعلم ما أنت عليه ـ أظنه أراد ـ وبين السماء
السابعة وبين الما
الصفحه ٥٦٣ :
بين الكرسي وبين
الماء خمسمائة عام ، والكرسي فوق الماء ، والله تعالى فوق العرش ، ولا يخفى عليه
من
الصفحه ٥٧٣ : .
وأخبرنا أبو عبد
الله الحافظ أنا أبو بكر الحفيدي حدثنا هارون بن عبد الصمد حدثنا علي بن المديني
قال سمعت