الصفحه ٥١٤ :
باب
ما جاء في تفسير
قوله عزوجل : (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ
يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ
الصفحه ٥٢١ : فِيهِ مِنْ رُوحِنا) أي : من رحمتنا. ويقال لعيسى : روح الله ، أي : رحمة الله
على من آمن به.
وقيل : قد
الصفحه ٥٢٩ :
باب
ذكر الحديث المنكر الموضوع على حماد بن سلمة
عن أبي المهزم في إجراء الفرس
أخبرنا أبو سعيد
الصفحه ٥٣١ : وتعالى : (إِنَّ اللهَ يَفْعَلُ
ما يُرِيدُ) (٤). إلى سائر ما ورد في كتاب الله تعالى من الآيات التي تدل
على
الصفحه ٥٣٦ : ذلك اليوم إلى قيام الساعة. قال : ثم خلق النون
فدحا الأرض عليها ، فارتفع بخار الماء ، ففتق منه السموات
الصفحه ٥٤٣ :
قلت : وقد تابعه
على ذلك موسى بن عبيدة الربذي عن أيوب بن خالد ، إلا أن موسى بن عبيدة ضعيف. وروى
عن
الصفحه ٥٤٥ : وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلا مِنْها رَغَداً حَيْثُ شِئْتُما) (٢) ... وذكر القصة.
أخبرنا أبو علي
الحسين بن
الصفحه ٥٤٦ : أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع ، فيسبق عليه
الكتاب ، فيختم له بعمل أهل
الصفحه ٥٦٠ : أبو علي
الروذباري أنا أبو بكر بن داسة حدثنا أبو داود حدثنا محمد بن الصباح البزاز حدثنا
الوليد بن أبي
الصفحه ٥٧٥ : لشيء لكتم هذه ، فلقد كانت رضي الله عنها تفخر على
أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم تقول : زوجكنّ أهاليكن
الصفحه ٥٨١ : انصرفت إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأخبرته فعظم ذلك علي ، قال فقلت يا رسول الله أفلا أعتقها؟
قال بلى
الصفحه ٥٨٢ : ء من شفائك ، على هذا الوجع ، فيبرأ إن
شاء الله تعالى» (١) أخرجه أبو داود في كتاب السنن.
أخبرنا أبو
الصفحه ٥٩١ : عام ،
ثم استوى على العرش (يَعْلَمُ ما يَلِجُ
فِي الْأَرْضِ) (١) من القطر (وَما يَخْرُجُ مِنْها) من
الصفحه ٥٩٢ :
ما
تَكْسِبُونَ) (١) على أن بعض القراء يجعل الوقف في هذه الآية عند قوله في
السموات ، ثم يبتدئ فيقول
الصفحه ٥٩٥ : الآية (فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى) قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «رأيت جبريل عليه الصلاة