الصفحه ٤١٠ : عن أهل السموات أنهم يسمعون عند نزول
الوحي للسماء صلصلة كجر السلسلة على الصفا.
وكما روينا في
الحديث
الصفحه ٤١١ : آمَنْتُمْ
بِهِ).
فإن الله ليس له
مثل ، ولكن قولوا : بالذي آمنتم به.
تابعه علي بن نصر
الجهضمي ، عن شعبة
الصفحه ٤١٥ :
عائشة ـ عن عائشة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعث رجلا على سرية ، فكان يقرأ لأصحابه في صلاتهم فيختم
الصفحه ٤٢٤ : ) ، قال : إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته
بينكم محرما فلا تظالموا ... وذكر الحديث بطوله. رواه مسلم في
الصفحه ٤٣٨ : : في الكفارات
رب.
قال : وما هن؟
قلت : المشي على
الأقدام إلى الجماعات ، والجلوس في المساجد خلاف
الصفحه ٤٥٦ : كلامك هذا عليه نور. أي هو حق. فيحتمل أن يكون قوله إن كان
ثابتا أسألك بجلالك ونور وجهك. أي وحق وجهك
الصفحه ٤٥٧ : رجلا أتى على هذه الآية : (وَيَبْقى وَجْهُ
رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ) (١).
فيسأل الله تبارك
الصفحه ٤٦٥ :
ابن محمد الدوري ،
حدثنا علي بن عاصم ، أنا حميد الطويل ، عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال
رسول
الصفحه ٤٦٩ : آمر فتياني أن يستعدوا
لي حزما من حطب ، ثم آمر رجلا يصلي بالناس ، ثم أحرق بيوتا على من فيها (١).
قال
الصفحه ٤٧١ : مع الجماعة بالتأييد والنصرة.
__________________
(١) لم نعثر على هذا
الأثر : على كثرة البحث
الصفحه ٤٧٤ : الناس
يومئذ؟ قال : على جسر جهنم.
أخبرنا محمد بن
عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو عبد الله ، محمد بن يعقوب
الصفحه ٤٧٨ : لم يغض مما في يمينه. قال : وعرشه على
الماء ، وبيده الأخرى القبض ، يرفع ويخفض.
رواه البخاري في
الصفحه ٤٩٤ : بالموسى لما كان سببا على مذهب العرب في تسمية الشيء باسم ما يجاروه ، ويقرب
منه ، ويتعلق به ، كما سمت البصر
الصفحه ٥٠٠ :
قال أبو سليمان :
فقد يحتمل على هذا أن يكون المراد به التجلي لهم ، وكشف الحجب ، حتى إذا رأوه
سجدوا
الصفحه ٥٠٩ : ليستريح بالاستلقاء ووضع إحدى
رجليه على الأخرى. وقد كذب الله تعالى اليهود حين وصفوه بالاستراحة بعد خلق