الصفحه ٢٩٧ :
أخبرنا أبو محمد ،
عبد الله بن يحيى بن عبد الجبار السكري ـ ببغداد ـ أنا أبو علي ، إسماعيل بن محمد
الصفحه ٢٩٨ : ، قال : فأوحى الله (تعالى) ما شاء ، فيما أوحى خمسين صلاة
على أمته كل يوم وليلة. فذكر مروره على موسى
الصفحه ٢٩٩ : بَعْضَهُمْ
عَلى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللهُ) (٣).
وذكر في غير آية
من كتابه ما كلم به موسى
الصفحه ٣١١ : ، حدثنا علي بن الحسن بن عبدة ، حدثنا يحيى
بن جعفر البيكندي ، حدثنا وكيع ح.
وأخبرنا أبو عبد
الله ، أنا
الصفحه ٣٣٧ : ، وزاد فيه : ولو بكلمة طيبة. رواه
البخاري ومسلم في الصحيح. كلاهما عن علي بن حجر ، عن عيسى.
وأخبرنا أبو
الصفحه ٣٤٥ :
على غير ذلك. ورجل بايع إماما لا يبايعه إلا للدنيا. فإن أعطاه منها ، وفي. وإن لم
يعطه منها ، لم يف له
الصفحه ٣٤٧ : الحسن بن
يعقوب في روايته : هانت دعوتهم والله على مالك ورب مالك. قالوا : (رَبَّنا غَلَبَتْ عَلَيْنا
الصفحه ٣٥٤ : ء ذنبها.
وله نظائر.
أخبرنا بمعنى ذلك
أبو الحسن بن أبي علي السقا ، أنا أبو يحيى ، عثمان ابن محمد بن مسعود
الصفحه ٣٦٩ : .
أخبرنا أبو الحسن
، علي بن أحمد بن عبدان ، أنا أحمد بن عبيد الصفار ، حدثنا عبد الله بن أحمد بن
حنبل ، أنا
الصفحه ٣٨٠ : بن إسحاق الصاغاني ، حدثنا حسين بن علي بن الأسود ، قال : سمعت وكيعا
يقول : القرآن كلام الله تعالى
الصفحه ٣٨٦ : ، محمد بن إسحاق بن خزيمة يقول : سمعت محمد بن إسماعيل البخاري يقول
: سمعت علي بن المديني يقول : اختصم مسلم
الصفحه ٣٩٣ :
قال : لو لا أن
يسره على لسان الآدميين ، ما استطاع أحد أن يتكلم بكلام الله (عزوجل).
وأخبرنا أبو
الصفحه ٣٩٤ : نُشْرِكَ
بِرَبِّنا أَحَداً) (١). فأنزل الله (تعالى) على نبيه صلىاللهعليهوسلم. (قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ
الصفحه ٤٠٢ :
المسائل ، فما
منهم أحد إلا وهو يتابع أبا العباس القلانسي على مقالته ، ويغتم لأبي بكر ، محمد
بن
الصفحه ٤٠٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «خفف على داود (عليه الصلاة والسلام) القرآن ، فكان يأمر
بدابته تسرج