الصفحه ٢٠٢ : ءَ
بَنَيْناها بِأَيْدٍ) ، قال : يعني بقوة.
أخبرنا أبو الحسن
، علي بن محمد المقري ، أنا الحسن بن محمد بن إسحاق
الصفحه ٢١١ : ، أنا أبو عبد الله ، محمد بن عبد الله الصفار ، حدثنا أبو بكر بن أبي
الدنيا ، حدثني أبو علي ، أحمد بن
الصفحه ٢١٣ : علي
الروذباري ، أنا أبو بكر بن داسة ، حدثنا أبو داود ، حدثنا أبو الوليد الطيالسي ،
وعلي بن الجعد
الصفحه ٢١٤ : ـ ببغداد ـ حدثنا سهل بن بكار ، حدثنا حماد بن سلمة ، عن قتادة ، وعلي بن
يزيد ، عن سعيد بن المسيب ، عن أبي
الصفحه ٢١٥ : حدثنا أبي حدثنا شعبة عن الحكم قال : غلب على الكوفة رجل (قد
سماه) زمن ابن الأشعث فأمر أبا عبيدة بن عبد
الصفحه ٢١٦ :
: العفو. وهو المريد
لتسهيل الأمور على أهل المعرفة.
ومنها
: الرءوف ، وهو المريد
للتخفيف عن العباد
الصفحه ٢١٨ : ء.
ويكتب الملك. ثم يخرج الملك بالصحيفة في يده ، فلا يزيد على أمر ولا ينقص. رواه
مسلم في الصحيح ، عن أبي
الصفحه ٢٢٤ :
وأخبرنا أبو علي ،
الحسن بن أحمد بن إبراهيم بن شاذان ـ ببغداد ـ أنا حمزة بن محمد بن العباس ، حدثنا
الصفحه ٢٢٥ : أن تتركها. قال : فأتاه جبريل عليه الصلاة والسلام
فقال : لقنت حجتك ، كما لقنها إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ٢٢٩ : عَلَى الْهُدى) (٣).
وقوله (تبارك
وتعالى : (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ
الصفحه ٢٤٧ :
الله أن يضله ، يضيق عليه حتى يجعل الإسلام عليه
__________________
(١) سورة المائدة آية
٤١
الصفحه ٢٥٧ :
أخبرنا أبو عبد
الله الحافظ ، أخبرني أبو النضر الفقيه ، حدثنا علي بن محمد ابن عيسى ، حدثنا أبو
الصفحه ٢٧١ : ، عن عمرو بن ميمون ، عن
ابن عباس رضي الله عنهما ، قال : لما بعث الله تعالى موسى عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٢٧٦ : ) (٢) ، يقول : لما يعلموا قدرة الله (تبارك وتعالى) على ذلك.
أخبرنا الإمام أبو
إسحاق ، إبراهيم بن محمد بن
الصفحه ٢٩٤ : ) واحد. وإنما جاء
بلفظ الجمع على معنى التعظيم والتفخيم ، كقوله : (إِنَّا نَحْنُ
نَزَّلْنَا الذِّكْرَ