الصفحه ٧٥٢ : قال : لا إله إلّا الله وحده لا شريك له ، له
الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. عشر مرات ، كان كمن
الصفحه ٧٥٤ : : «بينا أيوب (عليهالسلام) يغتسل عريانا ، خر عليه جراد من ذهب ، فجعل أيوب يحثي
في ثوبه ، فناداه ربه : يا
الصفحه ٧٥٥ : على أمر ولا ينقص».
٢١٨
١١٦
قال صلىاللهعليهوسلم : «إن الله تعالى وكل بالرحم
الصفحه ٧٦٠ :
قال صلىاللهعليهوسلم : «إذا أحب الله عبدا ، نادى جبريل (عليه الصلاة والسلام)
: قد أحببت فلانا فأحبه
الصفحه ٨ : (الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى).
كيف يكون الاستواء
...؟
فقال الامام الورع
: «الاستواء معلوم والكيف
الصفحه ٢٤ : دخل الجنة. وفي
رواية سفيان : «من حفظها». وذلك يدل على أن المراد بقوله : «من أحصاها» من عدها.
وقيل
الصفحه ٣٠ : بن مسلم.
وأخبرنا أبو علي الحسين
بن محمد بن علي الروذباري بطوس ، أنا أبو بكر ، محمد بن بكر بن داسة
الصفحه ٣٧ : يحله. والقديم فرد لا يجوز عليه حاجة إلى غيره ، ولا يتكثر بغيره. وعلى هذا
لو قيل : إن معنى الواحد أنه
الصفحه ٥٧ : (١). رواه مسلم في الصحيح ، عن حرملة ، ورواه البخاري عن أحمد
بن صالح ، عن ابن وهب.
أخبرنا أبو علي
الروذباري
الصفحه ٥٩ : يمتنع
عليه ، فذاك في الصورة جبر. وقد قال الله (عزوجل) : (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ
الصفحه ٧١ : يقرأ من السحر ، فجعل يقرأ : (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ
...) السورة كلها ، يرددها لا يزيد عليها. فلما
الصفحه ٧٩ : راجع إلى أن الأصوات لا تخفى عليه
، وإن كان غير موصوف بالحس المركب في الأذن ، لا كالأصم من الناس لما لم
الصفحه ٨٩ : محبور الدهان. أخبرنا علي أبو الحسين بن
محمد بن هارون النيسابوري ، أنا أحمد بن محمد بن نصر اللباد ، أنا
الصفحه ٩٦ :
قال الحليمي : وهو
الذي يستر على المذنب ولا يؤاخذه به فيشهره ويفضحه.
أخبرنا أبو الحسين
بن بشران
الصفحه ٩٨ :
قال الحليمي : وهو
الذي يكثر منه الستر على المذنبين من عباده ، ويزيد عفوه على مؤاخذته.
أخبرنا أبو