الصفحه ٤٩ :
وأخبرنا أبو عبد
الله الحافظ ، حدثنا أبو العباس ، محمد بن يعقوب ، حدثنا الربيع بن سليمان ، حدثنا
الصفحه ١٢١ : النوى الشجر ، لا يقدر على ذلك غيره. وقد روينا هذا
الاسم في حديث سهل بن أبي صالح ، عن أبي هريرة رضي الله
الصفحه ١٤١ : مقدم
لما أخر ولا مؤخر لما قدم.
قال : والجمع بين
هذين الاسمين أحسن من التفرقة.
أخبرنا أبو علي
الصفحه ٢٥ : الرحمن ، عن أبيه ، عن عبد الله بن مسعود ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من أصابه هم أو حزن
الصفحه ٣٢٦ :
مهدي (١). ولهذا وأمثاله قلنا : إن اسم الشكور يرجع إلى إثبات صفة
الكلام.
وأخبرنا أبو عبد
الله
الصفحه ٥٤٥ : : امرأة. قال
: ولم خلقت؟ قالت : تسكن إليّ. قالت له الملائكة ينظرون ما بلغ علمه : ما اسمها يا
آدم؟ قال
الصفحه ٤٥ : ،
عن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال : قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه ، يا رسول
الله ، مرنى بشيء أقوله
الصفحه ٦٣ :
وأخبرنا أبو بكر
بن محمد بن الحسن بن فورك ، أنا عبد الله بن جعفر ابن أحمد الأصفهاني ، حدثنا يونس
بن
الصفحه ١٠٥ :
طلحة ، عن ابن
عباس رضي الله عنهما في قوله (تبارك وتعالى) (الْفَتَّاحُ
الْعَلِيمُ) يقول : القاضي
الصفحه ١٤٧ :
رب الناس ، اشف
أنت الشافي ، لا شفاء إلا شفاؤك. شفاء لا يغادر سقما». قالت رضي الله عنها : فلما
مرض
الصفحه ٦٧٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعث خاله ـ وكان اسمه حرام أخا أم سليم ـ في سبعين رجلا
فقتلوا يوم بئر معونة
الصفحه ٧٤ :
ومنها
: (الفعال): قال الله (عزوجل)
: (فَعَّالٌ لِما
يُرِيدُ) (١).
قال الحليمي :
ومعناه الفاعل
الصفحه ٧٧ : أحواله
عنه (عز اسمه).
ومنها
: (القوي): قال الله (عزوجل)
: (إِنَّ اللهَ
لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ) (٣). ورويناه
الصفحه ١١٣ :
الحاجة ، وقدر له
البقاء الذي لا يكون إلا مع إزالة العلة وإقامة الكفاية ، لم يخله من إيصال ما علق
الصفحه ٤٣٠ : (١).
وقد قال أبو
سليمان الخطابي (رحمهالله) : قوله : «خلق الله آدم على صورته» الهاء وقعت كناية
بين اسمين