الصفحه ٨٨ : . ولشديد
الشبع : شبعان. والذي يدل على مذهب الاشتقاق في هذا الاسم حديث عبد الرحمن بن عوف
رضي الله عنه. يعني
الصفحه ٥٢٦ : روى في حديث أبي هريرة رضي الله عنه وغيره. وإنما أراد ـ والله
أعلم ـ أن اسم الرحم شعبة مأخوذة من تسمية
الصفحه ٤١٢ : أراد الله (سبحانه)
أن ينفي التشبيه على آكد ما يكون من النفي ، جمع في قراءتنا بين حروف التشبيه ،
واسم
الصفحه ٤٨٨ :
قال الشيخ رضي
الله عنه : أما المتقدمون من أصحابنا فإنهم لم يشتغلوا بتأويل هذا الحديث ، وما
جرى
الصفحه ٤٢ : الذي هو الألف واللام ، لأنهم
أفردوه بهذا الاسم دون غيره ، فقالوا : الإله واستثقلوا الهمزة في كلمة يكثر
الصفحه ٧٤٣ : ليلة : بسم
الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم ، ثلاث
مرات ، فيضره شي
الصفحه ١٤٥ : بهذه الصفة إلا الخالق البارئ والمصور. فلا ينبغي
أن يسمى بهذا الاسم أحد سواه. فأما صفة تسمية الله (جل
الصفحه ٦٢ :
فقوله : اتخذ الله
ولدا ، وأنا الله الأحد الصمد ، لم ألد ، ولم أولد ، ولم يكن لي كفوا أحد. رواه
الصفحه ٦٠٢ : أحفظ اسمه ، وابراهيم في
السادسة ، وموسى في السابعة بفضل كلام الله تعالى ، فقال موسى عليهالسلام لم أظن
الصفحه ٦٢٦ : ، واستعيذوا بالله من شرها».
وقرأت في كتاب
الغربيين قال أبو منصور الأزهري : النفس في هذين الحديثين اسم وضع
الصفحه ٤٦ : ، حدثنا أبو داود ، قال : حدثنا عبد الله بن محمد
الزهري ، حدثنا سفيان ، فذكره. وقد ذكرنا هذا الاسم في خبر
الصفحه ١٣٣ : ، عن الزهري ، حدثني أبو إدريس عائذ الله بن عبد الله الخولاني ، أنه أخبره
يزيد بن عميرة صاحب معاذ ، أن
الصفحه ٢٤٦ : بن المديني يقول : أبو عزة اسمه يسار بن عبد هذلي ، له صحبة.
أخبرنا أبو عبد
الله الحافظ ، حدثنا أبو
الصفحه ٦١ : ) نفسه بهذا الاسم لما وصف نفسه
بأنه (لَمْ يَلِدْ وَلَمْ
يُولَدْ* وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ
الصفحه ٩٠ : ) في شيء. وإنما هما اسمان رفيقان أحدهما أرفق من الآخر.
والرفق من صفات الله تعالى.
قال النبي