الصفحه ٤٢٨ : سعيد بن
منصور ، نا حماد بن زيد ، نا عاصم بن بهدلة ، عن أبي الضحى ، عن مسروق ، قال :
سمعت عبد الله بن
الصفحه ٤٩٤ : رجل عن
عروة بن الزبير أنه سأل عبد الله بن عمرو بن العاص : أي الخلق أعظم؟ قال :
الملائكة. قال : من ما
الصفحه ٤٨٤ : القيامة أعظم من أبي قبيس ، له لسان
وشفتان يتكلم عمن استلمه بالنية ، وهو يمين الله التي يصافح بها خلقه
الصفحه ٥٠٦ : السرير أعظم قدرا من الكرسي الموضوع دونه
موضعا للقدمين. هذا هو المقصود من الخبر عند بعض أهل النظر. والله
الصفحه ٧٨١ : ، ٥٠٧
العظيم الأعظم
٢٦
العلّام ٢٦ ، ٨١
علّام الغيوب
١٨٩
العليّ ٢٣ ، ٣٨
، ٢٠٩ ، ٤٥٧ ، ٥٠٧ ، ٣١٣
الصفحه ١٥٧ :
قال أبو عبد الله
الحليمي ، وفي هذا بيان أن هذه الكلمة يكفي الانسلاخ بها من جميع أصناف الكفر
بالله
الصفحه ٤١ :
يستخذي له بالطاعة ويذل له بالعبودية. إلا أن هذا المعنى بتفسير هذا الاسم. قلت :
وهذا الاستحقاق لا يوجب على
الصفحه ٨٩ :
الرحمن ، خلقت
الرحم ، وشققت لها اسما من اسمي. فمن وصلها وصلته ، ومن قطعها قطعته (١).
قال الخطابي
الصفحه ١٢٥ :
ابن حنبل ، حدثني
أبي ، حدثنا محمد بن جعفر ، حدثنا شعبة ، عن خالد الحذاء ، قال : سمعت عبد الله بن
الصفحه ٧٤٧ : : «بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء
في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم. ثلاث مرات ، لم تفجأه فاجئة
الصفحه ١٢٨ : المانع دون اسم
المعطي. وبعضهم قال : الدافع بدل المانع. وذلك يؤكد هذا المعنى في المانع. والله
أعلم
الصفحه ٢٩٠ :
أخبرنا محمد بن
عبد الله الحافظ ، حدثنا محمد بن يعقوب بن يوسف ، وهو الأخرم ، حدثنا أبي ، حدثنا
عمرو
الصفحه ٩٢ : الساعدي رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إن الله (عز اسمه) كريم يحب مكارم الأخلاق
الصفحه ٧٥ :
الدارمي ، حدثنا
حسين بن عبد الأول الكوفي ، حدثنا أبو معاوية ، حدثنا يزيد بن عبد الله بن أبي بردة
الصفحه ٤٠٦ : .
أخبرنا أبو عبد
الله الحافظ ، وأبو طاهر الفقيه ، وأبو زكريا بن أبي إسحاق ، وأبو سعيد بن أبي
عمرو ، قالوا