الصفحه ٤٧٣ : . رواه مسلم في الصحيح ،
عن أبي بكر بن أبي شيبة هكذا. وذكر الشمال فيه تفرد به عمر بن حمزة عن سالم. وقد
روى
الصفحه ٤٧٨ : الرحمن حتى تكون أعظم من
الجبل ، كما يربي أحدكم فلوه أو فصيله. رواه مسلم في الصحيح ، عن قتيبة بن سعيد
الصفحه ٤٩٦ : ظهره طبقا واحدا.
قال : وذكر
الحديث. رواه البخاري في الصحيح عن ابن بكير. ورواه عن آدم بن أبي إياس عن
الصفحه ٥٢٤ : قُلُوبٍ أَقْفالُها) (١).
رواه البخاري في
الصحيح عن إبراهيم بن حمزة. ورواه مسلم عن قتيبة ، عن حاتم
الصفحه ٥٢٦ : الرحمن من وصلها وصله الله ، ومن
قطعها قطعه الله (١)». لفظ حديث الصاغاني. وفي رواية الدارمي : «الرحم شجنة
الصفحه ٥٥٣ : ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال «علمه» وسائر الروايات عن ابن عباس وغيره
تدل على أن المراد به الكرسي
الصفحه ٥٥٤ : ). رواه البخاري في الصحيح عن أبي نعيم (١).
وأخرجه مسلم من
وجه آخر. أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أخبرني عبد
الصفحه ٥٥٨ : لموت سعد بن معاذ» رضي الله عنه.
رواه البخاري في الصحيح عن أبي موسى (١).
وأخرجه مسلم من
وجه آخر عن أبي
الصفحه ٦٠٨ : :
والأحاديث التي رويت عن حماد بن سلمة في الرؤية قد رواها خبر حماد بن سلمة قلت :
وقد حمل غيره من أهل النظر في
الصفحه ٦٣٢ : يتوب الله على القاتل فيقاتل في سبيل
الله فيستشهد» (١) رواه البخاري في الصحيح عن عبد الله بن يوسف
الصفحه ٦٣٣ : أحوالهما وتباين مقاصدهما. قال ونظير هذا ما رواه
أبو عبد الله البخاري في موضع آخر من هذا الكتاب ، يعني ما
الصفحه ٦٤٨ : الرواية أولى بنا وبجميع المسلمين ، وخاصة بمن صار رأسا في
العلم يقتدى به. وبالله التوفيق.
أخبرنا أبو عبد
الصفحه ٦٥٩ : الله به ، ومن يرائي يرائي الله به» رواه
البخاري في الصحيح عن أبي نعيم (١). قال أبو سليمان يقول من عمل
الصفحه ٦٦٥ : صلىاللهعليهوسلم مثله ، وأخرجه البخاري ومسلم في الصحيح ، فرواه البخاري عن
محمود بن غيلان ويحيى بن موسى ورواه مسلم
الصفحه ٦٧٦ : لقاءه» رواه البخاري (١) في الصحيح عن حجاج بن منهال ، ورواه مسلم عن هدبة كلاهما
عن همام.
قال البخاري