الصفحه ٣١٤ : (عزوجل) إذا تكلم بالوحي ،
سمع أهل السماء للسماء صلصلة كجر السلسلة على الصفا ، فيصعقون ، فلا يزالون كذلك
الصفحه ٦٦٣ : يزال يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه ،
فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي
الصفحه ٤٨ : الإيجاد ، ولا في العوارض العارضة
اثنا البقاء ، كان حقا له (جل ثناؤه) أن يكون سيدا. وكان حقا عليهم أن يدعوه
الصفحه ٣٥٢ : : (وَكانَ أَمْرُ اللهِ
قَدَراً مَقْدُوراً) (٣).
والأمر في القرآن ينصرف وجهه إلى ثلاثة
عشر وجها :
منها
الصفحه ١٦٢ : امتلأ البيت ، فقال رجل : فأين مالك بن الدخشم؟ فقال
رجل منا : ذاك رجل منافق ، لا يحب الله ورسوله. فقال
الصفحه ٣٢١ : : فإن فيهم فلانا الخطاء لم يردهم ، إنما جاء في حاجة. قال : فيقول : فهم
القوم لا يشقى جليسهم. أخرجه
الصفحه ٥٥٧ : عنده فوق العرش»
أي فعلم ذلك عند الله تعالى فوق العرش لا ينساه ولا ينسخه ، ولا يبدله ، كقوله جل
وعلا
الصفحه ٥٠٠ :
بما لا علم لنا به.
قال الشيخ ، وقد
أخبرنا أبو الحسن بن عبدان ، أنا أحمد بن عبيد ، نا محمد بن غالب
الصفحه ٥١ : ، وفيهم شيطان معه شعلة من نار يريد أن يحرق بها رسول الله
صلىاللهعليهوسلم ، فلما رآهم رسول الله
الصفحه ٢٤٦ : : سمعت
رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : إذا أراد الله بقوم عذابا ، أصاب من كان فيهم ، ثم
بعثهم على
الصفحه ٢٨٠ : بعث الله تعالى إليك ملك
الجبال لتأمره بما شئت فيهم. قال : فناداني ملك الجبال ، فسلم عليّ ، ثم قال : يا
الصفحه ٢٨٥ : ، عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه ، قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «إن الله (عزوجل) لا ينام
الصفحه ٥٦٠ : البطحاء في عصابة فيهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم فمرت سحابة فنظر إليها فقال : «ما تسمون هذه؟ قالوا
الصفحه ٥٧٦ : ؟
فقلنا أو المزن ، قال : أو العنان؟ قلنا أو العنان. فقال : هل تدرون بعد ما بين
السماء والأرض؟ قلنا : لا
الصفحه ٤١١ :
جماع أبواب ما يجوز تسمية الله (سبحانه) ووصفه به ،
سوى ما مضى في الأبواب قبلها ، وما لا يجوز