الصفحه ٢٥٢ : ) (٤).
وقوله : (إِنَّما أَمْرُهُ إِذا أَرادَ شَيْئاً
أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) (٥).
أخبرنا أبو طاهر
الصفحه ٤٠٦ : .
أخبرنا أبو عبد
الله الحافظ ، وأبو طاهر الفقيه ، وأبو زكريا بن أبي إسحاق ، وأبو سعيد بن أبي
عمرو ، قالوا
الصفحه ٥٤٠ : تُسَوَّى بِهِمُ الْأَرْضُ وَلا
يَكْتُمُونَ اللهَ حَدِيثاً) (١). وأما قوله : (أَأَنْتُمْ أَشَدُّ
خَلْقاً
الصفحه ٦٩١ :
ولا عائدا ذاك
الزمان الذي مضى
تبارك ما تقدر
يقع ولك الشكر
أراد ما تقدر يقع
الصفحه ٧٤ :
ومنها
: (الفعال): قال الله (عزوجل)
: (فَعَّالٌ لِما
يُرِيدُ) (١).
قال الحليمي :
ومعناه الفاعل
الصفحه ٨٨ :
الجن والإنس أن
يعبدوه. يعني لما أراد أن يأمر من شاء منهم بعبادته ، عرفهم وجوه العبادات ، وبين
لهم
الصفحه ٢٠٧ : الصحيح عن أحمد بن يوسف ، عن عمر بن حفص.
وقال : إزاره : رداؤه. قلت : وإنما أراد بهذا أنهما صفتان له. يقال
الصفحه ٤١٠ :
عن الزهري ، عن
أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث ، عن جرير بن جابر الخثعمي ، عن كعب ، قال : إن
الله
الصفحه ٤٤٥ : أبيه ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : جنتان من فضة ، آنيتهما وما فيهما. وجنتان من ذهب
الصفحه ٧٣٠ : أَمْرُهُ إِذا أَرادَ شَيْئاً
أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ).
٨٢
يس
٤٤٠
الصفحه ٧٤١ : أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ
كُنْ فَيَكُونُ).
٨١ ، ٨٢
يس
٦٨٦
٩٥٤
الصفحه ٢١٦ :
جماع أبواب إثبات صفة
المشيئة والإرادة لله (عزوجل)
وكلتاهما عبارتان
عن معنى واحد. وكان الأستاد
الصفحه ١٨٩ : : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يعلمنا الاستخارة إذا أراد أحدنا أمرا أن يقول : ... فذكر
الحديث بنحوه
الصفحه ٣٥٠ : أنه إذا
أراد خلق شيء ، قال له : «كن». ولو كان قوله مخلوقا ، لتعلق بقول آخر ، وكذلك حكم
ذلك القول حتى
الصفحه ٦٢٥ :
باب
ما روي في النفس وتقذّر النفس
أخبرنا أبو الحسين
بن الفضل القطان أنا عبد الله بن جعفر حدثنا