الصفحه ٦٨٣ :
الْمُتَّقِينَ) (٣) وقال (فَإِنَّ اللهَ
عَدُوٌّ لِلْكافِرِينَ) (٤) وهما عند أبي الحسن يرجعان إلى الإرادة ، فولاية
الصفحه ٣٥٥ :
يدل على أن الأمر
غير الخلق ، حيث فصل بينهما ، فإنما أراد به كلاما يخلق به الخلق ، أو إرادة يقضي
الصفحه ١٣٠ : عبد الله بن محمد بن عقيل ، عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما ، قال :
بلغني حديث عن رجل من أصحاب رسول
الصفحه ٤٩١ : ، ولكن ليس
فيه أن يجعل ذلك على اصبع نفسه ، وإنما فيه أن يجعل ذلك على اصبع ، فيحتمل أنه
أراد اصبعا من
الصفحه ٣٠٨ : ء حجاب. والوحي ما يوحي الله به إلى النبي من أنبيائه ، فيثبت الله
تعالى ما أراد من وحيه في قلب النبي
الصفحه ٥٤٦ : إذا أراد خلق عبد فجامع الرجل المرأة طار ماؤه في كل عرق
وعضو منها ، فإذا كان يوم السابع جمعه الله تعالى
الصفحه ٧٨ :
أخبرنا أبو زكريا
بن أبي اسحاق ، أنا أبو الحسن الطرائفي ، حدثنا عثمان ابن سعيد ، حدثنا عبد الله بن
الصفحه ٢٦٥ : عنهما قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم حين أراد قدوم مكة : «منزلنا غدا إن شاء الله تعالى بخيف
بني
الصفحه ٣٨٨ :
لقي منصور بن عمار
، فقال له : أخبرني عن كلام الله (تعالى) ، أهو الله أم غير الله ، أم دون الله
الصفحه ٧١٦ : أَرادَ شَيْئاً
أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ).
٨٢
يس
٢٥٢
٤٤٤
قال
الصفحه ٢٢١ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : اشفعوا إلى فلتؤجروا ، وليقض الله على لسان نبيه ما شاء.
رواه البخاري
الصفحه ١٩٧ :
القرآن ، يقول :
إذا أراد أحدكم الشيء ، فليقل : اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك ... وذكر
الصفحه ٤٦٥ : ، وإنما أراد خلق رسوم التوراة ، وهي حروفها. وأما المكتوب فهو كلام
الله (عزوجل) صفة من صفات ذاته ، غير بائن
الصفحه ٥٣٣ : المقادير ، لا أنه كان مشغولا
به وفرغ منه لأن الله تعالى لا يشغله شيء عن شيء. فإنما أمره إذا أراد شيئا أن
الصفحه ٣٦٣ : القدر ، وكان الله (تبارك وتعالى) إذا أراد أن يوحي في الأرض منه
شيئا ، أوحاه ، أو يحدث منه شيئا أحدثه