الصفحه ٢١٠ : ، عن أبي الوليد ، عن عائشة رضي الله
عنها ، قالت : ما كان النبي صلىاللهعليهوسلم يجلس بعد الصلاة إلا
الصفحه ٣٣ : بسبب ، لم يجز عليه الانقضاء والعدم. فإن كل منقض بعد وجوده فإنما
يكون انقضاؤه لانقطاع سبب وجوده. فلما لم
الصفحه ١٥٨ : المطلب.
قال : فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «لأستغفرن لك ما لم أنه عنك». قال : فنزلت : (ما كانَ
الصفحه ١٠٨ : الشيء والرعاية له ، وأنشد :
ألا إن خير
الناس بعد نبيه
مهيمنة التأليه
في العرف
الصفحه ٤٦٣ : ، قال ابن أبي عمر في الإسناد الثاني : «وكتب لك التوراة
بيده». وليس بين هذين الإسنادين وبين ما مضى اختلاف
الصفحه ٢٤٦ : يونس ، عن ابن شهاب ، أخبرني
حمزة بن عبد الله بن عمر ، قال : إن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال
الصفحه ١٦١ : ، فو الله لئن استشهدت
لأشهدن لك ، ولئن استطعت لأنفعنك. ثم قال : والله ما من حديث سمعته من رسول الله
الصفحه ١٢٥ :
الحرث يحدث عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أنه أمر رجلا إذا أخذ مضجعه ، قال :
اللهم أنت خلقت نفسي وأنت
الصفحه ٣١٩ : (تعالى)
آدم ، قال : يا آدم واحدة لي ، وواحدة لك ، وواحدة بيني وبينك ، فأما التي لي :
فتعبدني ولا تشرك بي
الصفحه ٣٣٦ :
ليعتذر من نفسه.
وذلك المنافق ... وذكر الحديث. رواه مسلم في الصحيح ، عن ابن أبي عمر ، عن سفيان
الصفحه ٥١٧ :
لِأَهَبَ لَكِ غُلاماً زَكِيًّا ...) (١) الآية. فخرجت وعليها جلبابها فأخذ بكمها فنفخ في جيب درعها
وكان
الصفحه ٦٩ : بن يوسف
الفريابي ، حدثنا سفيان ، عن عثمان بن موهب ، عن موسى بن طلحة ، قال : سئل النبي
الصفحه ٣٠٥ : ابن وهب ، قال : أخبرني هشام بن سعد ، عن يزيد بن أسلم ، عن أبيه ،
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، قال
الصفحه ١٥٩ : أبي خالد عن الشعبي عن يحيى بن طلحة
عن أمه سعدى المرية قالت مر عمر بطلحة بعد وفاة رسول الله
الصفحه ٢٣٤ : أحاج لك
بها عند الله. فقال أبو جهل ، وعبد الله بن أبي أمية : أترغب عن ملة عبد المطلب!
فلم يزل النبي