الصفحه ٥١٠ : أتممت. قالوا : ثم استراح. قال : فغضب النبي صلىاللهعليهوسلم غضبا شديدا فنزلت : (وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الصفحه ٥٥٥ : تحت العرش للسجود ، إنما هو بعد غروبها فيما دلّ عليه لفظ الخبر
، فليس بينهما تعارض وليس معنى قوله
الصفحه ٢١١ :
سألت الله البلاء
، فاسأله العافية. ومر برجل وهو يقول : يا ذا الجلال والإكرام. فقال : قد استجيب
لك
الصفحه ٦٢٧ : وقال أبو النضر عمن حدثه عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما أن
النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «سيهاجر أهل
الصفحه ٧٥١ : وعمري وجهلي وجدي وهزلي ، وكل ذلك عندي. اللهم اغفر لي ما قدمت وما
أخرت ، وما أسررت وما أعلنت ، أنت المقدم
الصفحه ٤٣٢ : ، ثم اخترع من بعده على مثاله ، فخص بالإضافة. والله أعلم.
وعلى هذا حملوا ما
في الحديث الذي أخبرنا أبو
الصفحه ٤٤٥ : القاضي ، نا نصر بن علي ، نا عبد العزيز بن عبد الصمد ، نا أبو عمران الجوني
، عن أبي بكر بن أبي موسى ، عن
الصفحه ٥٤٨ : الرزاق ، عن عمر بن حبيب المكي ، عن حميد بن
قيس الأعرج ، عن طاوس ، قال : جاء رجل إلى عبد الله بن عمرو بن
الصفحه ٥٦٢ :
وأن العبد أينما
كان فهو في القرب والبعد من الله تعالى سواء ، وأنه الظاهر ، فيصح إدراكه بالأدلة
الصفحه ٦٢٦ :
أعلم الريح من روح الله ، وهو كما روي في حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلىاللهعليهوسلم «الريح
الصفحه ٦٧٤ : .
وأخبرنا أبو الحسن
بن بشران أنا إسماعيل الصفار حدثنا أحمد بن منصور أنا عبد الرزاق عن معمر عن
الأعمش عن عمر
الصفحه ٦٨١ : أبو بكر أحمد بن سلمان الفقيه نا الحسن بن مكرم نا عثمان بن
عمر فذكره بإسناده.
قال الحسن بن مكرم
في
الصفحه ٩٧ : الدنيا ، وأنا أغفرها لك اليوم.
قال : فيعطي كتاب
حسناته. قال : وأما الكفار والمنافقون ، (وَيَقُولُ
الصفحه ٣٣٩ :
، قال : إن رجلا سأل ابن عمر رضي الله عنهما : كيف سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول في النجوى؟ قال
الصفحه ٧٣٣ : رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ
غُلاماً زَكِيًّا).
١٨ ، ١٩
مريم
٥١٧
٧٧٠