الصفحه ١٩٠ :
العيش بعد الموت ،
وأسألك لذة النظر إلى وجهك ، والشوق إلى لقائك في غير ضراء مضرة ، ولا فتنة مضلة
الصفحه ١٩٨ :
والغنى ، وأسألك
برد العيس بعد الموت ، وأسألك لذة النظر إلى وجهك ، والشوق إلى لقائك في غير ضرا
الصفحه ٥٣٥ : ـ «أول شيء خلقه بعد خلق الماء والريح والعرش القلم». وذلك بين في حديث عمران
بن الحصين رضي الله عنه : ثم
الصفحه ٧٢٥ : ءٍ).
١٥٤
آل عمران
٣٥٤
٦١٠
قال تعالى : (قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ
الصفحه ٤٢٤ : في ملأ من الملائكة. أو قال : ملأ خير منه.
ثم ذكر ما بعده
بمعنى ما تقدم. زاد قال قتادة : والله أسرع
الصفحه ٥٨٨ : انقطع للتدريس والافتاء وأراده عمر بن هبيرة
على القضاء فامتنع ورعا وأراده المنصور العباسي بعد ذلك على
الصفحه ١٠ :
عبد الله الفراوي
، وزاهر بن طاهر ، وعبد الجبار بن محمد.
وقد أخذ الفقه عن
ناصر العمري ، وقرأ علم
الصفحه ١٢ : الدين عمر بن علي المعروف بابن الملقن المتوفى سنة ٨٠٤ ه.
٧
ـ كتاب «شعب الإيمان» المسمى الجامع المصنف
الصفحه ٧٤ : فعلا بعد فعل ، كلما أراد ، فعل. وليس كالمخلوق الذي إن قدر على فعل
، عجز عن غيره.
ومنها
: (القدير
الصفحه ١٢٩ : : سمعت محمد بن سوقة يذكر عن
نافع ، عن ابن عمر رضي الله عنهما ، قال : إن كنا لنعد لرسول الله
الصفحه ١٧٤ : الشرك عملا.
أخبرنا أبو الحسين
بن الفضل القطان ، حدثنا أبو جعفر ، محمد بن يحيى ابن عمر بن علي بن حرب
الصفحه ١٨٩ : ، حدثنا عمران بن محمد ، عن أبيه ، عن فضيل بن
عمرو ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله رضي الله عنه قال
الصفحه ٥٨٤ : مسلم من وجه آخر عن يونس ، وإنما أراد نزوله من السماء بعد الرفع إليه (٥).
أخبرنا أبو الحسن
بن الحسين
الصفحه ٥٨٧ :
الفارسي حدثنا حفص بن عمر المهرجاني حدثنا أبو داود قال كان سفيان الثوري وشعبة
وحماد بن زيد وحماد بن سلمة
الصفحه ٦٦٤ : (أحدهما) أن العبد قد يشرف في أيام عمره على المهالك مرات ذي عدد من داء
يصيبه ، وآفة تنزل به ، فيدعو الله