الصفحه ٣٩٣ : اللهُ) أي : اطلب فيما أعطاك الله من الأموال (١). وقرأ أبو المتوكّل ، وابن السّميفع : «واتّبع» بتشديد
الصفحه ٤٠٧ : الذي فيه جزاء الأعمال.
(وَعاداً وَثَمُودَ
وَقَدْ تَبَيَّنَ لَكُمْ مِنْ مَساكِنِهِمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ
الصفحه ٤٢٤ : أَنْزَلْنا عَلَيْهِمْ) أي : على هؤلاء المشركين (سُلْطاناً) أي : حجّة وكتابا من السماء (فَهُوَ يَتَكَلَّمُ
الصفحه ٥٧٣ : أنّ بعض ناقلي التفسير حكى
أنه آصف الذي عنده علم من الكتاب ، وأنه لمّا فتن سليمان سقط الخاتم من يده فلم
الصفحه ٩ : : أنّ الإسراء كان
إلى هنالك ، والمعراج كان من هنالك. وقيل : إنّ الحكمة في ذكر ذلك ، أنه لو أخبر
بصعوده
الصفحه ١٦٢ :
فإن قيل : ما وجه
الاحتجاج على فرعون من هذا؟
فالجواب : أنه قد
ثبت وجود خلق وهداية ، فلا بدّ من
الصفحه ٢٨٩ :
البيوت ، ثم نسخت
منها البيوت التي ليس لها أهل يستأذنون بقوله تعالى : (لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ
الصفحه ٣١٣ :
من المشي في
الأسواق ، لأنّ ذلك من فعل الجبابرة ، ولأنه أمر بدعائهم ، فاحتاج أن يمشي بينهم.
قوله
الصفحه ٣١٧ : . والثاني : أنه قول المشركين إذا عاينوا العذاب ، ومعناه الاستعاذة من
الملائكة ، روي عن مجاهد أيضا. وقال ابن
الصفحه ٣٦٢ : بِها وَلَنُخْرِجَنَّهُمْ مِنْها
أَذِلَّةً وَهُمْ صاغِرُونَ (٣٧) قالَ يا أَيُّهَا الْمَلَؤُا أَيُّكُمْ
الصفحه ٣٧٢ :
مُبْصِراً) يبصر فيه لابتغاء الرّزق.
(وَيَوْمَ يُنْفَخُ
فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ
الصفحه ٣٨٠ : لا نستطيع أن نزاحم الرجال ، (وَأَبُونا شَيْخٌ كَبِيرٌ) لا يقدر أن يسقي ماشيته من الكبر ؛ فلذلك احتجنا
الصفحه ٣٨٧ :
والثاني
: موسى وهارون ،
قاله مجاهد : فعلى هذا هو من قول اليهود لهما في ابتداء الرّسالة. والثالث
الصفحه ٤٣٢ : . قال الزّجّاج : من قرأ برفع المثقال مع
تأنيث «تك» فلأنّ «مثقال حبّة من خردل» راجع إلى معنى : خردلة
الصفحه ٤٤٣ : لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ
مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَساكِنِهِمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ