الصفحه ١١٩ : من طريق مالك عن الزهري عن مالك بن أوس عن
عمر عن أبي بكر مرفوعا ، ومالك فمن فوقه رجال البخاري ومسلم
الصفحه ٣٨٨ :
مَنْ أَحْبَبْتَ وَلكِنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ
بِالْمُهْتَدِينَ (٥٦) وَقالُوا إِنْ
الصفحه ٤٥٧ :
أنهم قالوا له :
حدّثنا عن طلحة ، قال : ذاك امرؤ نزلت فيه آية من كتاب الله تعالى : «فمنهم من قضى
الصفحه ٥٣٧ :
تُكَذِّبُونَ (٢١) احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْواجَهُمْ وَما كانُوا
يَعْبُدُونَ (٢٢) مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ٢٣٤ :
قوله تعالى : (فَكُلُوا مِنْها) يعني : الأنعام التي تنحر ؛ وهذا أمر إباحة. وكان أهل
الجاهليّة لا
الصفحه ٢٩٥ : المشكاة ،
ففيها ثلاثة أقوال (٢) : أحدها
: أنها في موضع
الفتيلة من القنديل الذي هو كالأنبوب ، والمصباح
الصفحه ٣٦٤ :
رأيت من هو دوني
في الدنيا أعلم منّي ، قاله ابن عباس. والثاني : أأشكر ذلك من فضل
الله عليّ ، أم
الصفحه ٤٨٦ :
بثوبه ، فخرج في
طلبه ، فرأوه فقالوا : والله ما به من بأس. والحديث مشهور في الصّحاح كلّها من
حديث
الصفحه ٤٩٢ :
وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ
مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنا
الصفحه ٥٦٢ : معنى قول الفرّاء ، وابن
قتيبة ، والزّجّاج. قال الفرّاء : والمعنى : ما لها من راحة ولا إفاقة ، وأصله من
الصفحه ١١٦ :
سورة مريم
وهي مكّيّة بإجماعهم
من غير خلاف علمناه. وقال مقاتل : هي مكّيّة غير سجدتها ، فإنها
الصفحه ٢٤٦ :
الزّبور على رسل
والثاني
: أنه من الأمنية ،
وذلك أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم تمنّى يوما أن
الصفحه ٢٦٦ : المتوكّل ، وابن السّميفع : «يسرعون» برفع الياء
وإسكان السين وكسر الراء من غير ألف. قال الزّجّاج : يقال
الصفحه ٣٨١ : مِنَ الصَّالِحِينَ) أي : في حسن الصّحبة والوفاء بما قلت. (قالَ) له موسى (ذلِكَ بَيْنِي
وَبَيْنَكَ) أي
الصفحه ٥١٠ :
تعالى : (وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلَّا خَلا فِيها
نَذِيرٌ) أي : ما من أمّة إلّا قد جاءها رسول. وما