الصفحه ٤٧٦ :
نبيّ الله ، اجعل
لنا من مالك ونفسك ما شئت ودعنا على حالنا ، فنزلت هذه الآية ، قاله أبو رزين.
وفي
الصفحه ٣٠١ : ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكاماً فَتَرَى
الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ مِنْ جِبالٍ
الصفحه ٥١ :
والفلاسفة؟ فأمّا
السّلف ، فإنهم أمسكوا عن ذلك ، لقوله تعالى : (قُلِ الرُّوحُ مِنْ
أَمْرِ رَبِّي
الصفحه ١٨٨ : . وقال الزّجّاج : غير الله.
قوله تعالى : (لَفَسَدَتا) أي : لخربتا وبطلتا وهلك من فيهما ، لوجود التّمانع
الصفحه ٣٥٤ :
ابن قتيبة ،
والزّجّاج. قال ابن قتيبة : وأهل النّظر يرون أنه مأخوذ من العقب ..
قوله تعالى
الصفحه ٤٣٧ :
سورة السّجدة
وتسمّى سورة
المضاجع ، وهي مكّيّة بإجماعهم وقال الكلبيّ : فيها من المدنيّ ثلاث آيات
الصفحه ٢٢٦ :
أقرب من نفعه.
فإن قيل : فهل
للنّفع من عبادة الصّنم وجه؟ فالجواب : أنه لا نفع من قبله أصلا ، غير أنه
الصفحه ٢٤٤ : البخاري : منكر الحديث ، وضعفه يحيى بن
سعيد جدا. وورد من مرسل أبي العالية ، أخرجه الطبري ٢٥٣٣٠. وورد من
الصفحه ٣٥٨ : سليمان : ما الذي أبطأ بك؟ (فَقالَ أَحَطْتُ بِما
لَمْ تُحِطْ بِهِ) أي : علمت شيئا من جميع جهاته ممّا لم
الصفحه ٤٢٦ :
(مَنْ كَفَرَ
فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ وَمَنْ عَمِلَ صالِحاً فَلِأَنْفُسِهِمْ يَمْهَدُونَ (٤٤
الصفحه ٤٢٧ : الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ
خِلالِهِ) وقرأ ابن مسعود ، وابن عباس ، ومجاهد ، وأبو العالية : «من
خلله» ؛ وقد
الصفحه ٥٨٠ :
وقال مجاهد :
الغسّاق لا يستطيعون أن يذوقوه من برده. والثاني : أنه ما يجري من صديد أهل النّار
الصفحه ٤٨ : عشر قولا (١) : أحدها
: أدخلني المدينة
مدخل صدق ، وأخرجني من مكّة مخرج صدق.
(٩١٤) روى أبو
ظبيان عن
الصفحه ٥٩ : الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ) وفيهم ثلاثة أقوال : أحدها : أنهم ناس من أهل الكتاب ، قاله مجاهد. والثاني : أنهم
الصفحه ٦٦ :
(أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ
أَصْحابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا عَجَباً (٩) إِذْ أَوَى