الصفحه ٤٨٨ : قوله : (وَحَمَلَهَا الْإِنْسانُ) وهو ابن آدم ، فما قام بها.
وحكى ابن قتيبة عن
بعض المفسّرين أنّ آدم
الصفحه ٤٩١ : إِنِّي
بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (١١))
قوله تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْنا داوُدَ مِنَّا فَضْلاً) وهو
الصفحه ٤٩٢ : الْمُهِينِ (١٤))
قوله تعالى : (وَلِسُلَيْمانَ الرِّيحَ) قرأ الأكثرون بنصب الرّيح على معنى : وسخّرنا لسليمان
الصفحه ٥٠٤ : القبور ، قاله
ابن قتيبة. وأين كانوا فهم من الله قريب.
قوله تعالى : (وَقالُوا) أي : حين عاينوا العذاب
الصفحه ٥٢٨ : فرحين ، قاله أبو سليمان الدّمشقي. والقول
الثاني : أنّ فاكهين وفكهين بمعنى واحد ، كما يقال : حاذر وحذر
الصفحه ٥٣٦ : يكون «الكواكب» في النّصب بدلا
من قوله : «بزينة» لأنّ قوله : «بزينة» في موضع نصب. وقرأ أبيّ بن كعب
الصفحه ٥٤٥ :
قوله تعالى : (ما ذا تَعْبُدُونَ) هذا استفهام توبيخ ، كأنه وبّخهم على عبادة غير الله. (أَإِفْكاً
الصفحه ٥٥٣ : : بعض يوم ، التقمه ضحى ، ونبذه قبل غروب الشمس ، قاله
الشّعبيّ.
قوله تعالى : (فَنَبَذْناهُ) قال ابن
الصفحه ٥٥٤ : عباس. والرابع : أنهم كانوا يزيدون سبعين ألفا ، قاله سعيد بن جبير ، ونوف.
قوله تعالى : (فَآمَنُوا) في
الصفحه ٥٦٢ : ءِ) يعني كفّار مكّة (إِلَّا صَيْحَةً
واحِدَةً) وفيها قولان : أحدهما : أنها النّفخة الأولى ، قاله مقاتل
الصفحه ٥٧٨ :
قوله تعالى : (إِنَّا وَجَدْناهُ صابِراً) أي : على البلاء الذي ابتليناه به.
(وَاذْكُرْ عِبادَنا
الصفحه ٥٧٩ :
قوله تعالى : (هذا ذِكْرٌ) أي : شرف وثناء جميل يذكرون به أبدا. (وَإِنَّ لِلْمُتَّقِينَ لَحُسْنَ
الصفحه ١٢ :
قوله تعالى : (وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ) يعنى : بيت المقدس (كَما دَخَلُوهُ) في المرّة الأولى
الصفحه ١٤ : من علمه مطيعا ، وشقاوة من علمه عاصيا ، فصار لكلّ منهم
ما هو صائر إليه عند خلقه وإنشائه ، فذلك قوله
الصفحه ٤٠ :
قوله تعالى : (وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ) على أكباد رطبة ، وهي : الإبل ، والخيل ، والبغال