الصفحه ١١٢ : أولياء؟ فأمّا النّزل ففيه قولان : أحدهما : أنه ما يهيّأ للضّيف والعسكر ، قاله ابن قتيبة. والثاني : أنه
الصفحه ١١٤ : الحارث : الفردوس : الأعناب. وقد شرحنا
معنى قوله : «نزلا» (١) آنفا.
قوله تعالى : (لا يَبْغُونَ عَنْها
الصفحه ١٤٤ : ، فقد وردها.
قوله تعالى : (كانَ عَلى رَبِّكَ) يعني : الورد حتما والحتم : إيجاب القضاء ، والقطع بالأمر
الصفحه ١٤٧ : أغراه به ، وأزّت القدر : غلت. قوله تعالى : (فَلا تَعْجَلْ
عَلَيْهِمْ) أي : لا تعجل بطلب عذابهم. وزعم
الصفحه ١٤٨ :
قوله تعالى : (وَقالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمنُ وَلَداً) يعني : اليهود ، والنّصارى ، ومن زعم من
الصفحه ١٦٨ : ، كان ذلك في حقّ غيرهم أبين وأوضح ، وكانوا هم لمعرفته أخصّ.
وفي قوله تعالى : (وَالَّذِي فَطَرَنا
الصفحه ١٩٠ :
قوله تعالى : (وَهُمْ) يعني : كفّار مكّة (عَنْ آياتِها) أي : شمسها وقمرها ونجومها ، قال الفرّا
الصفحه ١٩٢ : يراد به ، فكيف
ينصر غيره؟! قوله تعالى : (وَلا هُمْ) في المشار إليهم قولان : أحدهما : أنهم الكفّار ، وهو
الصفحه ١٩٤ : (١). قوله تعالى : (وَكُنَّا بِهِ
عالِمِينَ) أي : علمنا أنه موضع لإيتاء الرّشد. ثم بيّن متى آتاه فقال
: (إِذْ
الصفحه ٢١٢ : خالِدُونَ (٩٩) لَهُمْ فِيها
زَفِيرٌ وَهُمْ فِيها لا يَسْمَعُونَ (١٠٠))
قوله تعالى : (وَحَرامٌ عَلى
الصفحه ٢١٥ :
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا
الْحُسْنى)
(٩٩٩) سبب نزولها
أنه لمّا نزلت
الصفحه ٢٤٣ : ء.
فإن قيل : كيف
انصرف الكلام من ذكر العذاب إلى قوله : «وإنّ يوما عند ربّك»؟ فعنه جوابان : أحدهما : أنهم
الصفحه ٢٥٠ :
اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (٧٤))
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ٢٦٤ : ، رواه عطاء عن ابن عباس ، وبه قال قتادة.
وعن الحسن كالقولين. والثالث
: أنها الرّملة من
أرض فلسطين ، قاله
الصفحه ٢٦٦ : تَنْكِصُونَ (٦٦) مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ سامِراً تَهْجُرُونَ (٦٧))
قوله تعالى : (وَلَدَيْنا كِتابٌ) يعني