الصفحه ١٩ : حالة الكبر يظهر
فيها منهما ما يضجر ويؤذي ، وتكثر خدمتهما.
قوله تعالى : (وَقُلْ لَهُما قَوْلاً
الصفحه ٢١ : ، فيعرض عنهم ويسكت ، قاله مقاتل ، فعلى
هذا القول والذي قبله تكون الرّحمة بمعنى الرّزق.
قوله تعالى
الصفحه ٣٠ : خلقهم هو الذي يحييهم.
قوله تعالى : (فَسَيُنْغِضُونَ) قال قتادة : يحركونها تكذيبا واستهزاء. قال الفرا
الصفحه ٣٣ :
يدعونهم آلهة. وقد
فسّرنا معنى «الوسيلة» في المائدة (١).
وفي قوله تعالى : (أَيُّهُمْ أَقْرَبُ
الصفحه ٣٤ :
النّاقة بالتّبيان ، كقولهم : «الولد مجبنة».
قوله تعالى : (فَظَلَمُوا بِها) قال ابن عباس : فجحدوا بها
الصفحه ٥٥ :
قوله تعالى : (وَما مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا) قال ابن عباس : يريد أهل مكّة. قال المفسّرون
الصفحه ٥٨ :
قوله تعالى : (وَإِنِّي لَأَظُنُّكَ) قال أكثر المفسّرين : الظّنّ ها هنا بمعنى العلم ، على
خلاف ظنّ
الصفحه ٧٠ : : عليهم والأصنام مؤنّثة ، لأنّ
الكفّار نحلوها العقل والتّمييز ، فجرت مجرى المذكّرين من الناس.
قوله تعالى
الصفحه ٧١ : ، وفجاء
، بكسر الفاء. وقال الزّجّاج : إنما صرف الشمس عنهم آية من الآيات ، ولم يرض قول
من قال : كان كهفهم
الصفحه ٨٠ :
هَواهُ)
في الشّرك. (وَكانَ أَمْرُهُ فُرُطاً) فيه أربعة أقوال (١) : أحدها
: أنها أفرط في
قوله
الصفحه ٨٥ : (٤٠)
أَوْ يُصْبِحَ ماؤُها غَوْراً فَلَنْ تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَباً (٤١))
قوله تعالى : (قالَ لَهُ
الصفحه ٩١ :
قوله تعالى : (وَما كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ) يعني : الشياطين (عَضُداً) أي : أنصارا وأعوانا
الصفحه ٩٢ : الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذابُ قُبُلاً (٥٥))
قوله تعالى : (وَلَقَدْ صَرَّفْنا فِي هذَا الْقُرْآنِ
الصفحه ٩٨ : سليمان الدّمشقي. قوله تعالى : (وَعَلَّمْناهُ مِنْ لَدُنَّا) أي : من عندنا (عِلْماً) قال ابن عباس : أعطاه
الصفحه ١٠٦ : في الفترة
بين عيسى ومحمّد صلى الله عليهما وسلّم ، قاله وهب.
قوله تعالى : (سَأَتْلُوا عَلَيْكُمْ