الصفحه ٤٥٤ : اللهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللهُ وَرَسُولُهُ وَما زادَهُمْ
إِلاَّ إِيماناً وَتَسْلِيماً (٢٢))
قوله
الصفحه ٤٨٧ : وبرّأ موسى من ذلك ، قاله أبو العالية.
والرابع
: أنهم رموه
بالسّحر والجنون ، حكاه الماوردي.
قوله
الصفحه ٥٠٦ :
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا
نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ) قال المفسّرون : الخطاب
الصفحه ٥٠٧ : يَبُورُ (١٠))
قوله تعالى : (مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ) فيه ثلاثة أقوال (٢) : أحدها
: من كان يريد
الصفحه ٥١٠ : بعد هذا قد سبق
بيانه (١) إلى قوله تعالى : (فَكَيْفَ كانَ
نَكِيرِ) أثبت فيها الياء في الحالين يعقوب
الصفحه ٥١١ : يَدْخُلُونَها يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ
أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً وَلِباسُهُمْ فِيها حَرِيرٌ (٣٣))
قوله
الصفحه ٥٢٢ : ء نافع ، وأبو عمرو.
قوله تعالى : (إِنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ) فتح هذه الياء أهل الحجاز وأبو عمرو. وفيمن
الصفحه ٥٢٣ :
الرّؤية على «كم»
، فلم يوقعها على «أنّ» وإن استأنفتها كسرتها.
قوله تعالى : (وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا
الصفحه ٥٣٩ : : قرناؤهم من الشّياطين الذين أضلّوهم ، قاله مقاتل. وفي
قوله تعالى : (وَما كانُوا
يَعْبُدُونَ) ثلاثة أقوال
الصفحه ٥٦٧ : : «تسوّروا» وهما
اثنان ، لأنّ معنى الجمع ضمّ شيء إلى شيء ، والاثنان فما فوقهما جماعة.
قوله تعالى : (إِذْ
الصفحه ٥٦٨ : قد حرّمتك
عليّ. وإنّما ذكر الملك هذا العدد لأنه عدد نساء داود.
قوله تعالى : (وَلِيَ نَعْجَةٌ
الصفحه ٥٧٢ : على الشمس ،
وهو قوله : «بالعشيّ» ومعناه : عرض عليه بعد زوال الشمس حتى توارت الشمس بالحجاب ،
ولا يجوز
الصفحه ٥٨٣ : الطّعام ، والصّلاة باللّيل والنّاس نيام».
قوله تعالى : (أَسْتَكْبَرْتَ) أي : أستكبرت بنفسك حين أبيت
الصفحه ٩ :
قيل : ما معنى
قوله تعالى : (إِلَى الْمَسْجِدِ
الْأَقْصَى) وأنتم تقولون : صعد إلى السماء؟ فالجواب
الصفحه ١٣ :
الله من آدم رأسه
، فجعل ينظر إلى جسده كيف يخلق ، قال : فبقيت رجلاه ، فقال : يا ربّ عجل ، فذلك
قوله