الصفحه ٣٤٨ :
قوله تعالى : (وَإِنَّهُ) يعني القرآن (لَتَنْزِيلُ رَبِّ
الْعالَمِينَ (١٩٢) نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ
الصفحه ٣٤٩ :
قوله تعالى : (كَذلِكَ سَلَكْناهُ) قد شرحناه في الحجر (١). والمجرمون ها هنا : المشركون. قوله تعالى
الصفحه ٣٥٥ : الإبل فيها فحلان ، أي : منها فحلان. وقد شرحنا الآيات في بني إسرائيل (١). قوله تعالى : (إِلى فِرْعَوْنَ
الصفحه ٣٦٧ :
(٥٨))
قوله تعالى : (أَتَأْتُونَ الْفاحِشَةَ وَأَنْتُمْ
تُبْصِرُونَ) فيه قولان : أحدهما : وأنتم
الصفحه ٣٦٨ : ءِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٧٥))
قوله تعالى : (أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ) وهو : المكروب
الصفحه ٣٧٤ :
سورة القصص
وهي مكّيّة كلّها
غير آية منها ، وهي قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
عَلَيْكَ
الصفحه ٣٧٦ : حَقٌّ وَلكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (١٣))
قوله تعالى : (وَأَصْبَحَ فُؤادُ أُمِّ مُوسى فارِغاً
الصفحه ٣٨٩ : في البطر
فأكلوا رزق الله وعبدوا الأصنام. قوله تعالى : (فَتِلْكَ
مَساكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَنْ مِنْ
الصفحه ٣٩٠ : الَّذِينَ
حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ رَبَّنا هؤُلاءِ الَّذِينَ أَغْوَيْنا أَغْوَيْناهُمْ
كَما غَوَيْنا
الصفحه ٤٠٣ :
الذي يشتمل على
المدن الكثيرة : طوفان ، وكذلك القتل الذّريع ، والموت الجارف : طوفان. قوله تعالى
الصفحه ٤٢٤ :
شدائدهم ، ولا
يلتفت المشركون حينئذ إلى أوثانهم.
قوله تعالى : (لِيَكْفُرُوا بِما آتَيْناهُمْ) قد
الصفحه ٤٢٨ : أيّ
ساعة هي. قوله تعالى : (يُقْسِمُ
الْمُجْرِمُونَ) أي : يحلف المشركون (ما لَبِثُوا) في القبور (غَيْرَ
الصفحه ٤٣٢ :
نافع وحده «مثقال
حبّة» برفع اللام. وفي سبب قول لقمان لابنه هذا قولان : أحدهما : أنّ ابن لقمان قال
الصفحه ٤٤٢ : ، وعبد الرّحمن بن أبي ليلى ، ومقاتل.
والثاني
: أنها نزلت في عمر
بن الخطّاب وأبي جهل ، قاله شريك.
قوله
الصفحه ٤٤٧ :
أبيرق. وما بعد
هذا قد سبق بيانه (١) إلى قوله تعالى : (ما جَعَلَ اللهُ
لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي