الصفحه ٢٩٥ : ويبيّن لهم ما يهتدون
به. فالخلائق بنوره يهتدون. والثاني
: مدبّر السّموات
والأرض ، قاله مجاهد ، والزّجّاج
الصفحه ٢٩٦ :
عليك ، أي :
يطلعن. وقال الزّجّاج : هذا مأخوذ من درأ يدرأ : إذا اندفع منقضّا فتضاعف نوره ،
يقال
الصفحه ٢٩٧ :
فالمشكاة جوف رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، والمصباح النّور الذي في قلبه ، والزّجاجة قلبه ، فهو من
الصفحه ١٠٠ :
يوجب قتلها ، قاله
الزّجّاج. وقد فرّق بعضهم بين الزّاكية ، والزّكيّة ، فروي عن أبي عمرو بن العلا
الصفحه ١٢ : (وَلِيُتَبِّرُوا) أي : ليدمروا ويخربوا. قال الزّجاج : يقال لكلّ شيء ينكسر
من الزّجاج والحديد والذّهب : تبر. ومعنى
الصفحه ٢٨ : منع الله عزوجل إيّاهم عن أذاه ، حكاه الزّجّاج.
وفي معنى (مَسْتُوراً) قولان : أحدهما
: أنه بمعنى ساتر
الصفحه ٨٠ : أمره التّفريط ، والتّفريط : تقديم العجز ، قاله
الزّجّاج.
(وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ
رَبِّكُمْ فَمَنْ شا
الصفحه ١٠٣ : : الكراهة ، قاله الأخفش ، والزّجّاج ، وقال ابن عقيل :
المعنى : فعلنا فعل الخاشي. والثاني
: أنه الخضر ، فتكون
الصفحه ١٤٢ : ) فقال الزّجّاج : هو جمع جاث ، مثل قاعد وقعود ، وهو منصوب
على الحال ، والأصل ضمّ الجيم ، وجاء كسرها
الصفحه ١٥٥ : ؛ قال الزّجّاج : يقال : ردي يردى ردى : إذا
هلك.
(وَما تِلْكَ
بِيَمِينِكَ يا مُوسى (١٧) قالَ هِيَ
الصفحه ١٥٦ : ،
فكأنه قال : جماعة من الحاجات أخرى ، قاله الزّجّاج.
قوله تعالى : (قالَ أَلْقِها يا مُوسى) قال المفسّرون
الصفحه ٢٦٢ : الزّجّاج :
فأمّا الفتح ، فالوقف فيه بالهاء ، تقول : «هيهاه» إذا فتحت ووقفت بعد الفتح ،
فإذا كسرت ووقفت على
الصفحه ٢٦٦ :
وهم مشفقون أن لا
يتقبّل منهم». قال الزّجّاج : فمعنى : «يؤتون» : يعطون ما أعطوا وهم يخافون أن لا
الصفحه ٣٠٠ : ، واختاره الزّجّاج. والثاني : أنه مثل لقلب الكافر في أنه لا يعقل ولا يبصر ، قاله
الفرّاء. فأمّا اللّجّيّ
الصفحه ٣٢١ : الرُّسُلَ) ، وقال الزّجّاج : يجوز أن يكون المراد به نوح وحده ، وقد
ذكر بلفظ الجنس ، كما يقال : فلان يركب