الصفحه ٦٩ : الملك قائم رجعوا إلى مضاجعهم ، وتوفّى الله عزوجل أنفسهم ، فأمر الملك أن يجعل لكلّ واحد منهم تابوت من ذهب
الصفحه ٣٦١ : ؟ (٤)
__________________
(١) هو متلقى عن أهل
الكتاب. ولا يصح شيء في تعيين الهدية أو وصفها ، وكل ذلك من الإسرائيليات.
(٢) النبأ
الصفحه ٢٢٤ : مَنْ
يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدىً وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ (٨) ثانِيَ
عِطْفِهِ لِيُضِلَّ
الصفحه ١٤٥ :
قوله تعالى : (قُلْ مَنْ كانَ فِي الضَّلالَةِ) أي : في الكفر والعمى عن التّوحيد (فَلْيَمْدُدْ لَهُ
الصفحه ١٥٢ : لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْها بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدىً (١٠)
فَلَمَّا أَتاها نُودِيَ يا مُوسى
الصفحه ٥٣٩ : : قرناؤهم من الشّياطين الذين أضلّوهم ، قاله مقاتل. وفي
قوله تعالى : (وَما كانُوا
يَعْبُدُونَ) ثلاثة أقوال
الصفحه ٤٢٤ : هدية الرجل يريد فضلها وإضعافها ، ثم تلا هذه
الآية : (وَما
آتَيْتُمْ مِنْ رِباً لِيَرْبُوَا فِي أَمْوالِ
الصفحه ٣١٣ :
من المشي في
الأسواق ، لأنّ ذلك من فعل الجبابرة ، ولأنه أمر بدعائهم ، فاحتاج أن يمشي بينهم.
قوله
الصفحه ٧٨ : عمامة
وخمسمئ منها
قسيّ وزائف(١)
وفي هذا الكلام
قولان (٢) : أحدهما
: أنه حكاية
الصفحه ١٦٩ :
بِجُنُودِهِ فَغَشِيَهُمْ مِنَ الْيَمِّ ما غَشِيَهُمْ (٧٨) وَأَضَلَّ فِرْعَوْنُ
قَوْمَهُ وَما هَدى (٧٩) يا
الصفحه ٢٣٦ : قولان : أحدهما
: أنه شبّه المشرك
بالله في بعده عن الهدى وهلاكه ، بالذي يخرّ من السماء ، قاله قتادة
الصفحه ٤٩٨ : ».
والثاني
: أنهم يفزعون من
قيام الساعة. وفي السبب الذي ظنّوه بدنوّ الساعة ففزعوا ، قولان :
(١١٨٥) أحدهما
الصفحه ٥٠٩ : : يتبرّؤون من عبادتكم (وَلا يُنَبِّئُكَ) يا محمّد (مِثْلُ خَبِيرٍ) أي : عالم بالأشياء ، يعني نفسه عزوجل
الصفحه ١٩٦ :
بتشديد اللام ،
يريد : بل فلعله كبيرهم هذا. وقال ابن قتيبة : هذا من المعاريض ، ومعناه : إن
كانوا
الصفحه ٥٠٦ : لأهل مكّة ، و «اذكروا» بمعنى
احفظوا ، ونعمة الله عليهم : إسكانهم الحرم ومنع الغارات عنهم. (هَلْ مِنْ