الصفحه ٣٥٢ : الْأَخْسَرُونَ (٥) وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ
حَكِيمٍ عَلِيمٍ (٦) إِذْ قالَ مُوسى لِأَهْلِهِ
الصفحه ٣٢٢ : عن الهدى ، أهم ، أم المؤمنون. ثم عجّب
نبيّه من جهلهم حين عبدوا ما دعاهم إليه الهوى ، فقال
الصفحه ٣٦٩ : بِهادِي
الْعُمْيِ) أي : ما أنت بمرشد من أعماه الله عن الهدى ، (إِنْ تُسْمِعُ) سماع إفهام (إِلَّا مَنْ
الصفحه ١٨٠ : وَلا
يَشْقى) قال ابن عباس : من قرأ القرآن واتّبع ما فيه ، هداه الله
من الضّلالة ، ووقاه سوء الحساب
الصفحه ٣٨٥ : أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولى بَصائِرَ
لِلنَّاسِ وَهُدىً وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٤٣) وَما
الصفحه ١٤٤ :
حظّ كلّ مؤمن من
النّار ، ثم قرأ : (وَإِنْ مِنْكُمْ
إِلَّا وارِدُها) فعلى هذا من حمّ من المسلمين
الصفحه ٣٧٣ :
شَيْءٍ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ (٩١) وَأَنْ
أَتْلُوَ الْقُرْآنَ فَمَنِ اهْتَدَىٰ
الصفحه ٥٤٠ : قوله تعالى : (يُطافُ عَلَيْهِمْ
بِكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ) قال الضّحّاك : كلّ كأس ذكرت في القرآن ، فإنما
الصفحه ٢٩ :
فإن تسألينا فيم
نحن فإنّنا
عصافير من هذا
الأنام المسحّر
وقال
الصفحه ٥٠٠ : تعملون.
(وَما أَرْسَلْنا فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلاَّ قالَ مُتْرَفُوها إِنَّا بِما أُرْسِلْتُمْ
الصفحه ٥١٩ : تُنْذِرُ) أي : إنما ينفع إنذارك (مَنِ اتَّبَعَ
الذِّكْرَ) وهو القرآن ، فعمل به (وَخَشِيَ الرَّحْمنَ
الصفحه ٤٨٥ : : الاختيار الوقف بألف ، لأنّ أواخر الآي
وفواصلها تجري مجرى أواخر الأبيات ، وإنما خوطبوا بما يعقلونه من الكلام
الصفحه ٥٥ : : ومعنى
الآية : وما منعهم من الإيمان (إِذْ جاءَهُمُ
الْهُدى) وهو البيان والإرشاد في القرآن (إِلَّا أَنْ
الصفحه ٥١٧ : بالشقاء نسبتهم إلى
الوصول إلى الهدى كنسبة من جعل في عنقه غلّ ، فجمع يديه مع عنقه تحت ذقنه ، فارتفع
رأسه
الصفحه ٩ : هُدىً لِبَنِي إِسْرائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي
وَكِيلاً (٢) ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنا مَعَ